وقد أُرسل المحلفون ، الذين بدأوا المداولات يوم الخميس الماضي ، إلى ديارهم أمس الاثنين في الإسكندرية بولاية فرجينيا ، بعد فشلهم في التوصل إلى حكم نهائي بشأن 18 تهمة يواجهها مانافورت تتعلق بالتهرب من الضرائب والاحتيال المصرفي.
وقد يواجه مانافورت حكما بالسجن لعقود، إذا ما تم إدانته.
ويواجه المستشار السياسي، البالغ من العمر 69 عاما والذي ترأس حملة دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية لمدة شهرين في منتصف عام 2016 ، اتهامات بالتهرب الضريبي عقب إخفائه ملايين الدولارات تقاضاها كرسوم من حزب سياسي مؤيد لروسيا في أوكرانيا واتهامات بالكذب للحصول على قروض بنكية بعد توقف دخله من العمل كمستشار سياسي لهذا الحزب.
وقد وجه مكتب المحقق الخاص روبرت مولر، الذي يقود تحقيق وزارة العدل الأمريكية في مزاعم التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016 والتواطؤ المحتمل بين موسكو وحملة ترامب، الاتهامات إلى مانافورت ومعاونه السابق ريك جيتس العام الماضي.
وأدلى جيتس، الذي اعترف بالتآمر وإصدار تصريحات كاذبة في اتفاق الإقرار بالذنب مقابل تخفيف العقوبة، بشهادته التي ذكر فيها أن رئيسه السابق مانافورت استخدم حسابات الشركة في قبرص لإخفاء مصدر دخله.
وأظهر ممثلو الادعاء أن مانافورت دفع ثمن ملابس وسيارات ومنازل غالية عن طريق تحويلات مصرفية من حسابات في قبرص.
وألقى محامي الدفاع باللائمة في الترتيبات غير القانونية على جيتس ، الذي اعترف باختلاس المال لنفسه من شركة مانافورت الاستشارية.
وكان مانافورت ، الذي أُقيل من حملة ترامب في آب/أغسطس 2016 حينما انكشف للعلن علاقته بالرئيس الأوكراني المخلوع فيكتور يانوكوفيتش ، أول متهم يجري محاكمته في تحقيق مولر
ويواجه المستشار السياسي، البالغ من العمر 69 عاما والذي ترأس حملة دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية لمدة شهرين في منتصف عام 2016 ، اتهامات بالتهرب الضريبي عقب إخفائه ملايين الدولارات تقاضاها كرسوم من حزب سياسي مؤيد لروسيا في أوكرانيا واتهامات بالكذب للحصول على قروض بنكية بعد توقف دخله من العمل كمستشار سياسي لهذا الحزب.
وقد وجه مكتب المحقق الخاص روبرت مولر، الذي يقود تحقيق وزارة العدل الأمريكية في مزاعم التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016 والتواطؤ المحتمل بين موسكو وحملة ترامب، الاتهامات إلى مانافورت ومعاونه السابق ريك جيتس العام الماضي.
وأدلى جيتس، الذي اعترف بالتآمر وإصدار تصريحات كاذبة في اتفاق الإقرار بالذنب مقابل تخفيف العقوبة، بشهادته التي ذكر فيها أن رئيسه السابق مانافورت استخدم حسابات الشركة في قبرص لإخفاء مصدر دخله.
وأظهر ممثلو الادعاء أن مانافورت دفع ثمن ملابس وسيارات ومنازل غالية عن طريق تحويلات مصرفية من حسابات في قبرص.
وألقى محامي الدفاع باللائمة في الترتيبات غير القانونية على جيتس ، الذي اعترف باختلاس المال لنفسه من شركة مانافورت الاستشارية.
وكان مانافورت ، الذي أُقيل من حملة ترامب في آب/أغسطس 2016 حينما انكشف للعلن علاقته بالرئيس الأوكراني المخلوع فيكتور يانوكوفيتش ، أول متهم يجري محاكمته في تحقيق مولر