نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مصرع ضبّاط بجيش النظام على جبهات ريف إدلب




نعت صفحات موالية للنظام، ما لا يقل عن 3 ضباط في جيش النظام، قالت إنهم لقوا مصرعهم وأصيب آخرون، خلال معارك على جبهات إدلب شمال غرب البلاد.
وتناقلت صفحات موالية صوراً للملازم أول "علي محمد حمودة"، الذي لقي مصرعه في ريف إدلب وهو من مرتبات الفرقة 25 مهام خاصة ضمن ما يُسمى بـ "قوات النمر"، الميليشيا التي يقودها ما تصفه صفحات موالية بأنه "سهيل الحسن"
وأظهرت الصور مرافقة الضابط الذي ينحدر من جبلة بريف اللاذقية لشبيه "سهيل الحسن"، إلى جانب صور تظهر مشاركته في العمليات العسكرية ضمن الميليشيات، التي تعرف بـ "ميليشيا النمر"، وهي تعد من أبرز التشكيلات العسكرية الرديفة لجيش النظام ويقودها أبرز وجوه التشبيح.



يُضاف إلى ذلك ضابطان برتبة ملازم أول وهما "يعرب ياسين رحال" والمنحدر من قرية "حلة عارا" بريف جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية إلى جانب نظيره "موسى إبراهيم العلي"، المنحدر من المحافظة ذاتها.
وكانت رصدت "شام"، في 17 أيلول/ سبتمبر، الجاري، مصرع كلاً من "عبد القادر الحكيم"، و"أحمد الخلف"، وهم عناصر ضمن ميليشيا تتبع لمخابرات النظام، فيما تداولت صفحات موالية لاحقاً صورة تظهر مرافقة "الخلف" لمتزعم ميليشيات "النمر"، وسط غموض في ظروف مقتلهم في مدينة حلب.
وقبل أيام نعت صفحات موالية ضابط برتبة ملازم أول يدعى "غياث إبراهيم نعامة"، الملقب بـ "وجدي "، وينحدر من قرية "زغرين" الساحلية، حيث قالت مصادر إعلامية موالية إنه قتل إلى جانب عنصرين آخرين على جبهات إدلب، عرف منهم العنصر "عبد الرحيم أحمد".
كما كشفت صفحات موالية عن مصرع الملازم أول "ميسر محمود الكراف"، برصاص الكتائب الثورية بريف إدلب وينحدر من مدينة الرقة شرقي البلاد، يُضاف إلى ذلك مصرع كلاً من المساعد أول "محمد غزال"، "محمد الناصر - حسن الخضير - نعيم المحمد"، بريف إدلب وهم من مرتبات الفرقة الثامنة دبابات التابعة لميليشيات جيش النظام.
وسبق أن بثت صفحات تابعة للنظام مشاهد من تشييع ضباط من المشفى العسكري بحمص وهم "ربيع غسان أسعد"، إِلى جانب "مقداد الجندي ونجم عباس"، اللذان ورد رصدهم في تقرير لشبكة شام مؤخراً، إلى جانب العنصر "حسن خضير الحسين" وينحدر القتلى الثلاثة من قرى ريف حمص، ولقوا مصرعهم على جبهات إدلب.
هذا وكشفت مراصد محلية في وقت سابق عن سقوط قتلى وجرحى بين صفوف ميليشيات النظام إثر وقوعهم في حقل ألغام في ريف إدلب الجنوبي، الأمر الذي تكرر مع محاولات تسلل فاشلة للميليشيات على محاور الاشتباك في المنطقة.
وكانت رصدت شبكة "شام" الإخبارية مقتل عدد من ضباط وعناصر ميليشيات النظام خلال الفترات الماضية، وذلك وفقاً ما تكشف عنه صفحات النظام تحت مسمى المعارك التي يخوضها جيش النظام، فيما تتكتم على الحجم الحقيقي لخسائرها خلال محاولات تقدمها الفاشلة لا سيّما في ريفي اللاذقية الشمالي، وإدلب الجنوبي.

شبكة شام
الخميس 24 سبتمبر 2020