وقالت مصادر رسمية سورية في محافظة الحسكة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "مقاتلات تابعة للتحالف الدولي قتلت أكثر من 27 شخصاً اغلبهم من النساء والاطفال بينهم ثلاث عائلات بالكامل في قصف على قرية الفاضل جنوب شرق محافظة الحسكة ".
وأضافت المصادر أن قرية تل شاكير في ريف الحسكة الشرقي تعرضت للقصف الجوي اليوم أيضاً.
وفي محافظة ادلب عرقل أهالي كفريا والفوعة تنفيذ اتفاق الإجلاء بعد رفضهم الخروج باتجاه مناطق سيطرة نظام الأسد على دفعات كما هو مخطط، مطالبين بخروجهم جميعا من البلدتين. وكان قد تم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق بين “هيئة تحرير الشام” وإيران يقضي بإجلاء عناصر الهيئة مع عائلاتهم من مخيم اليرموك إلى إدلب، مقابل إجلاء عناصر وأهالي بلدتي الفوعة وكفريا و80 أسيراً من قرية اشتبرق إلى مناطق سيطرة نظام الأسد.
في السياق ذاته، أعلنت الأمم المتحدة أنها ليست طرفاً في اتفاق الإجلاء من مخيم اليرموك وكفريا والفوعة، حيث قال المتحدث باسم الأمين العام للمنظمة استيفان دوجريك، إنهم على دراية بتقارير التوصل إلى اتفاقات إجلاء من مخيم اليرموك وكفريا والفوعة، لكنهم ليسوا طرفا فيها.
وأضاف دوغريك، خلال مؤتمر صحفي بنيويورك، “ندعو جميع الأطراف المعنية إلى ضرورة احترام القانون الإنساني الدولي، وضمان حماية المدنيين”.
وأكد المسؤول الأممي أن “أي عملية إجلاء يجب أن تخضع لمعايير القانون الدولي”، مشدداً على أن الأمم المتحدة “تدعو جميع الأطراف، وأولئك الذين لهم نفوذ عليهم، إلى ضمان حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستدام وغير معوق، إلى جميع المحتاجين”.
وأضافت المصادر أن قرية تل شاكير في ريف الحسكة الشرقي تعرضت للقصف الجوي اليوم أيضاً.
وفي محافظة ادلب عرقل أهالي كفريا والفوعة تنفيذ اتفاق الإجلاء بعد رفضهم الخروج باتجاه مناطق سيطرة نظام الأسد على دفعات كما هو مخطط، مطالبين بخروجهم جميعا من البلدتين. وكان قد تم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق بين “هيئة تحرير الشام” وإيران يقضي بإجلاء عناصر الهيئة مع عائلاتهم من مخيم اليرموك إلى إدلب، مقابل إجلاء عناصر وأهالي بلدتي الفوعة وكفريا و80 أسيراً من قرية اشتبرق إلى مناطق سيطرة نظام الأسد.
في السياق ذاته، أعلنت الأمم المتحدة أنها ليست طرفاً في اتفاق الإجلاء من مخيم اليرموك وكفريا والفوعة، حيث قال المتحدث باسم الأمين العام للمنظمة استيفان دوجريك، إنهم على دراية بتقارير التوصل إلى اتفاقات إجلاء من مخيم اليرموك وكفريا والفوعة، لكنهم ليسوا طرفا فيها.
وأضاف دوغريك، خلال مؤتمر صحفي بنيويورك، “ندعو جميع الأطراف المعنية إلى ضرورة احترام القانون الإنساني الدولي، وضمان حماية المدنيين”.
وأكد المسؤول الأممي أن “أي عملية إجلاء يجب أن تخضع لمعايير القانون الدولي”، مشدداً على أن الأمم المتحدة “تدعو جميع الأطراف، وأولئك الذين لهم نفوذ عليهم، إلى ضمان حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستدام وغير معوق، إلى جميع المحتاجين”.