يأتي ذلك فيما يتهم الغرب الجمهورية الإسلامية بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية سرا كما أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومقرها فيينا أعلنت مؤخرا أنها لا تستبعد أن إيران بدأت في تصنيع قنبلة نووية.
ورفض الرئيس الإيراني كل هذه الشبهات قائلا "عندما نقول إننا لا نرغب في تصنيع قنبلة نووية فهذا يعني أننا فعلا لا نريد تصنيع قنبلة نووية فكل من يسعى إلى امتلاك قنبلة نووية لا بد أن يكون مجنونا". وأوضح نجاد أن الشخص العاقل لا يمكن أن يستخدم قنبلة نووية في صراع ما وشدد على أن البرنامج النووي الإيراني لتخصيب اليورانيوم قاصر فقط على الأغراض الطبية.
وفي شأن آخر ، رفض الرئيس الإيراني الانتقادات الموجهة إلى حكومته بعدم احترام حقوق الإنسان وقال إن "كل بلد في العالم بها سجون".
وفي سياق متصل قال نجاد "لكننا مجتمع حر فكل فرد يستطيع أن يقول رأيه كما أن هناك انتقادات لشخصي وهؤلاء الأشخاص (المعارضون) يعبرون عن انتقاداتهم دون خوف".
يذكر أن نجاد /54 عاما/ يحكم إيران منذ عام 2005 وتسبب في إحداث عزلة دولية لها.
وقمعت قوات الأمن الإيرانية بوحشية المتظاهرين الذين اتهموا الحكومة بتزوير الانتخابات الرئاسية في 2009 والتي أبقت نجاد على رأس السلطة في طهران لفترة ثانية.
ورفض الرئيس الإيراني كل هذه الشبهات قائلا "عندما نقول إننا لا نرغب في تصنيع قنبلة نووية فهذا يعني أننا فعلا لا نريد تصنيع قنبلة نووية فكل من يسعى إلى امتلاك قنبلة نووية لا بد أن يكون مجنونا". وأوضح نجاد أن الشخص العاقل لا يمكن أن يستخدم قنبلة نووية في صراع ما وشدد على أن البرنامج النووي الإيراني لتخصيب اليورانيوم قاصر فقط على الأغراض الطبية.
وفي شأن آخر ، رفض الرئيس الإيراني الانتقادات الموجهة إلى حكومته بعدم احترام حقوق الإنسان وقال إن "كل بلد في العالم بها سجون".
وفي سياق متصل قال نجاد "لكننا مجتمع حر فكل فرد يستطيع أن يقول رأيه كما أن هناك انتقادات لشخصي وهؤلاء الأشخاص (المعارضون) يعبرون عن انتقاداتهم دون خوف".
يذكر أن نجاد /54 عاما/ يحكم إيران منذ عام 2005 وتسبب في إحداث عزلة دولية لها.
وقمعت قوات الأمن الإيرانية بوحشية المتظاهرين الذين اتهموا الحكومة بتزوير الانتخابات الرئاسية في 2009 والتي أبقت نجاد على رأس السلطة في طهران لفترة ثانية.