عمر بن لادن سبق أخويه وعبد الرحمن وخالد بالمطالبة باطلاق سراح العائلة
واكد انه "يعزز" بذلك "مطالبة اخوي عبد الرحمن وعمر بالافراج عنهم".
وقال خالد بن لادن ان افراد عائلته "اضطروا الى دخول ايران بطرق غير رسمية ومعظمهم من النساء والاطفال (...) بعد الحملة الصليبية على افغانستان".
واضاف ان اجهزة الامن الايراني "قامت باعتقالهم بعد عام على تاريخ دخولهم"، موضحا انهم "طالبوا بالخروج من ايران مرارا لكنهم ضربوا وقمعوا".
وتابع خالد بن لادن "بلغنا ذلك فقمنا بمراسلة حكومة طهران لمرات عديدة ووسطنا علماء ووجهاء لاطلاق سراحهم متعهدين بعدم رجوعهم الى ايران ولكن كل ذلك لم يجد نفعا".
واكد خالد بن لادن ان شقيقه سعد الذي "استطاع الفرار ايضا اخبرنا بالحقائق على ارض الواقع".
وكانت تقارير صحافية اشارت الى ضلوع بعض ابناء بن لادن وخصوصا سعد، في نشاط اسامة بن لادن وتحدثت تقارير عن مقتل سعد بن لادن في غارة اميركية على المناطق القبلية في باكستان.
واشار خالد بن لادن الى فرار شقيقته ايمان (17 عاما) التي تمكنت في كانون الثاني/يناير من الانتقال الى مقر السفارة السعودية في طهران مستغفلة الحراس الايرانيين.
واكد وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي حينذاك ان بامكانها مغادرة ايران بعد التأكد من هويتها. وقال "نحن غير قادرين على التاكد من هويتها، الا ان السفارة تؤكد انها هي".
واستغرب خالد بن لادن في الرسالة "عدم علم وزير الخارجية بهويتها واعلانه انه لا يعلم كيف دخلت الى إيران ولا كيف دخلت السفارة، وهو الذي نفى قبلها وجود اي فرد من افراد اسرتي في ايران رغم مكوثهم في السجون واماكن الاحتجاز بضع سنوات".
وتحدث نجل زعيم تنظيم القاعدة عن "مآس ومصائب عانى منها أهلنا في السجون ومجمعات الاحتجاز ادت الى انتشار الامراض النفسية والحسية بين النساء والاطفال".
وتساءل خالد بن لادن في رسالته "اما كان يكفيهم ضعفهم ومطاردة الكفر العالمي لهم وغربتهم عن اوطانهم واهلهم؟".
وكانت صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن كشفت في نهاية كانون الاول/ديسمبر ان 18 من افراد عائلة زعيم القاعدة فقد اثرهم منذ اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001، موجودون في ايران حيث تفرض عليهم الاقامة الجبرية.
كذلك نقلت الشرق الاوسط في مطلع كانون الثاني/يناير عن عمر نجل اسامة بن لادن ان شقيقه الاصغر بكر، وصل في 25 كانون الاول/ديسمبر الماضي من ايران الى دمشق حيث التحق بوالدته.
وكان عمر بن لادن اكد ان ايمان وسعد (29 عاما) وبكر (16 عاما) قبل ذلك واخوانه عثمان (25 عاما) وفاطمة (22 عاما) وحمزة (20 عاما) اضافة الى زوجة بن لادن خيرية (ام حمزة) موجودون في ايران منذ هروبهم من افغانستان مع الاجتياح الاميركي في 2001، مضيفا ان اخوانه المتزوجين الموجودين في ايران لديهم 11 ولدا.
وقال خالد بن لادن ان افراد عائلته "اضطروا الى دخول ايران بطرق غير رسمية ومعظمهم من النساء والاطفال (...) بعد الحملة الصليبية على افغانستان".
واضاف ان اجهزة الامن الايراني "قامت باعتقالهم بعد عام على تاريخ دخولهم"، موضحا انهم "طالبوا بالخروج من ايران مرارا لكنهم ضربوا وقمعوا".
وتابع خالد بن لادن "بلغنا ذلك فقمنا بمراسلة حكومة طهران لمرات عديدة ووسطنا علماء ووجهاء لاطلاق سراحهم متعهدين بعدم رجوعهم الى ايران ولكن كل ذلك لم يجد نفعا".
واكد خالد بن لادن ان شقيقه سعد الذي "استطاع الفرار ايضا اخبرنا بالحقائق على ارض الواقع".
وكانت تقارير صحافية اشارت الى ضلوع بعض ابناء بن لادن وخصوصا سعد، في نشاط اسامة بن لادن وتحدثت تقارير عن مقتل سعد بن لادن في غارة اميركية على المناطق القبلية في باكستان.
واشار خالد بن لادن الى فرار شقيقته ايمان (17 عاما) التي تمكنت في كانون الثاني/يناير من الانتقال الى مقر السفارة السعودية في طهران مستغفلة الحراس الايرانيين.
واكد وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي حينذاك ان بامكانها مغادرة ايران بعد التأكد من هويتها. وقال "نحن غير قادرين على التاكد من هويتها، الا ان السفارة تؤكد انها هي".
واستغرب خالد بن لادن في الرسالة "عدم علم وزير الخارجية بهويتها واعلانه انه لا يعلم كيف دخلت الى إيران ولا كيف دخلت السفارة، وهو الذي نفى قبلها وجود اي فرد من افراد اسرتي في ايران رغم مكوثهم في السجون واماكن الاحتجاز بضع سنوات".
وتحدث نجل زعيم تنظيم القاعدة عن "مآس ومصائب عانى منها أهلنا في السجون ومجمعات الاحتجاز ادت الى انتشار الامراض النفسية والحسية بين النساء والاطفال".
وتساءل خالد بن لادن في رسالته "اما كان يكفيهم ضعفهم ومطاردة الكفر العالمي لهم وغربتهم عن اوطانهم واهلهم؟".
وكانت صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن كشفت في نهاية كانون الاول/ديسمبر ان 18 من افراد عائلة زعيم القاعدة فقد اثرهم منذ اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001، موجودون في ايران حيث تفرض عليهم الاقامة الجبرية.
كذلك نقلت الشرق الاوسط في مطلع كانون الثاني/يناير عن عمر نجل اسامة بن لادن ان شقيقه الاصغر بكر، وصل في 25 كانون الاول/ديسمبر الماضي من ايران الى دمشق حيث التحق بوالدته.
وكان عمر بن لادن اكد ان ايمان وسعد (29 عاما) وبكر (16 عاما) قبل ذلك واخوانه عثمان (25 عاما) وفاطمة (22 عاما) وحمزة (20 عاما) اضافة الى زوجة بن لادن خيرية (ام حمزة) موجودون في ايران منذ هروبهم من افغانستان مع الاجتياح الاميركي في 2001، مضيفا ان اخوانه المتزوجين الموجودين في ايران لديهم 11 ولدا.