تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


أحمدي نجاد : أسامة بن لادن موجود في واشنطن




واشنطن- قال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في مقابلة بثتها الاربعاء قناة "ايه بي سي" الاميركية، انه يعتقد ان زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن موجود في واشنطن.


وردا على سؤال عما اذا كان بن لادن يختبىء في ايران، وصف احمدي نجاد هذه الفرضية ب"المضحكة". وقال "سمعت انه موجود في واشنطن".

واوضح "هذا صحيح، انه في واشنطن لانه شريك سابق لبوش. لقد كانا في الواقع زميلين في الماضي. كانا معا في مجال النفط وعملا معا. بن لادن لم يتعاون يوما مع ايران لكنه تعاون مع بوش"، من دون ان يحدد ما اذا كان يتحدث عن الرئيس الاميركي السابق جورج بوش الاب (1989-1993) او جورج بوش الابن (2001-2009).

وتابع بجدية "يمكنكم ان تكونوا على ثقة بانه في واشنطن. اعتقد ان هناك احتمالات كبيرة ان يكون هناك".
ويوجد الرئيس الايراني حاليا في الولايات المتحدة حيث القى الاثنين في نيويورك خطابا من منبر الامم المتحدة لدى افتتاح اعمال مؤتمر متابعة معاهدة حظر الانتشار النووي.

وبهذه المناسبة، طلب احمدي نجاد تعليق عضوية الولايات المتحدة في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، هيئة الامم المتحدة المكلفة مراقبة الانشطة النووية في العالم وتنظيمها.
وفي حديثه لشبكة "ايه بي سي" حمل احمدي نجاد على وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون معتبرا انها "تسعى الى ايصال العلاقات مع ايران سريعا الى نقطة المواجهة".

كما اتهم احمدي نجاد وزيرة الخارجية الاميركية بانها "تتخذ باستمرار اجراءات" ضد الحكومة الايرانية.
وشدد على ان "المواقف التي تتخذها كلينتون تنتهك حقوق ايران في ما يتعلق بالقضية النووية. الامر واضح جدا".

وبدا احمدي نجاح اكثر اعتدالا حيال الرئيس باراك اوباما وقال "اذا كانت كلينتون تسعى الى مواجهة مع ايران فان ذلك ليس هو موقف الرئيس".
واوضح "بناء على ما لدينا من معلومات، فان هذا ليس راي اوباما لكن هناك الكثير من الضغوط حوله".

ا ف ب
الاربعاء 5 مايو 2010