.
وأضاف البيان أن قرار مجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات على تركيا ردا على عملية نبع السلام، بحجة مزاعم الإبادة الأرمنية، يتعارض مع روح الاتفاق المبرم في 17 تشرين أول/أكتوبر الماضي والتحالف والشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وأردف: "يجب أن تعلم أوروبا جيدا بأن تركيا هي العائق الأخير بينهم وبين الإرهاب، وهي بمثابة خط جبهة في محاربة الإرهاب".
ولفت إلى أن استهداف فرنسا لعملية نبع السلام، ما هو إلا محاولة من حكومتها لتحريف وإخفاء الحقائق عن الشارع الفرنسي والمجتمع الدولي بأكمله".
وأكد البيان أن "أولوية تركيا الحليفة في الناتو منذ 70 عاما، هي القضاء على التهديدات الإرهابية بالتعاون مع حلفائها".
وتابع البيان: "على الرغم من الاتفاقات المبرمة بين تركيا وحلفائها في مجال مكافحة التنظيمات الإرهابية، إلا أن الحلفاء تركوا تركيا وحدها في هذه المسيرة".
وأضاف: "لهذا اطلقنا عملية نبع السلام يوم 9 أكتوبر الماضي بهدف عرقلة تأسيس حزام إرهابي وتوفير العودة الآمنة والطوعية لإخوتنا السوريين إلى ديارهم".
وأكد البيان أن عملية نبع السلام متوافقة مع القوانين الدولية التي تمنح تركيا حق الدفاع المشروع عن نفسها.
وشدد أن نبع السلام تهدف لتوفير الأمن للشعب التركي وجميع الشعوب والشرائح الاجتماعية في المنطقة.
يذكر أنه في 9 تشرين أول/أكتوبر الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من عناصر "وحدات حماية الشعب-حزب العمال الكردستاني" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم حسبما أعلنت الحكومة التركية.
وأردف: "يجب أن تعلم أوروبا جيدا بأن تركيا هي العائق الأخير بينهم وبين الإرهاب، وهي بمثابة خط جبهة في محاربة الإرهاب".
ولفت إلى أن استهداف فرنسا لعملية نبع السلام، ما هو إلا محاولة من حكومتها لتحريف وإخفاء الحقائق عن الشارع الفرنسي والمجتمع الدولي بأكمله".
وأكد البيان أن "أولوية تركيا الحليفة في الناتو منذ 70 عاما، هي القضاء على التهديدات الإرهابية بالتعاون مع حلفائها".
وتابع البيان: "على الرغم من الاتفاقات المبرمة بين تركيا وحلفائها في مجال مكافحة التنظيمات الإرهابية، إلا أن الحلفاء تركوا تركيا وحدها في هذه المسيرة".
وأضاف: "لهذا اطلقنا عملية نبع السلام يوم 9 أكتوبر الماضي بهدف عرقلة تأسيس حزام إرهابي وتوفير العودة الآمنة والطوعية لإخوتنا السوريين إلى ديارهم".
وأكد البيان أن عملية نبع السلام متوافقة مع القوانين الدولية التي تمنح تركيا حق الدفاع المشروع عن نفسها.
وشدد أن نبع السلام تهدف لتوفير الأمن للشعب التركي وجميع الشعوب والشرائح الاجتماعية في المنطقة.
يذكر أنه في 9 تشرين أول/أكتوبر الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من عناصر "وحدات حماية الشعب-حزب العمال الكردستاني" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم حسبما أعلنت الحكومة التركية.


الصفحات
سياسة









