تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


إقالة عالم دين من الأكاديمية الباباوية في روما بسبب إعلانه عن ميوله المثلية




برلين/فرانكفورت - أقيل عالم الدين الكاثوليكي ، ديفيد بيرجر ، من الأكاديمية الباباوية للقديس توما الأكويني في روما بسبب إعلانه عن ميوله الجنسية المثلية ، حسبما ذكرت صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" الألمانية الصادرة اليوم


اتهم بيرجر الكنيسة الكاثوليكية باتخاذ موقف ريائي ومتعصب تجاه المثلية الجنسية
اتهم بيرجر الكنيسة الكاثوليكية باتخاذ موقف ريائي ومتعصب تجاه المثلية الجنسية
وجاء في خطاب الفصل الذي نشرت الصحيفة مقتطفات منه أن مواقف بيرجر / المانى الجنسية / "تجاه بعض النقاط الخاصة بتعاليم الكنيسة" لم تعد تسمح بمواصلة تدريسه في الأكاديمية.

وكتبت الصحيفة استنادا إلى بيانات رئيس الأكاديمية لويس كالفيل ، وهو من الكوادر القيادية في منظمة "أوبوس داي" الكاثوليكية أن تحول بيرجر وآراءه كان وقعها مفزعا ومؤلما جدا على أعضاء التدريس بالأكاديمية.

وكان بيرجر قد أعلن في تصريحات لنفس الصحيفة نهاية نيسان/أبريل الماضي عن ميوله الجنسية المثلية ، كما اتهم الكنيسة الكاثوليكية باتخاذ موقف "ريائي ومتعصب" تجاه المثلية الجنسية وشكا من "تزايد اتجاهات الرهاب من المثلية في المذهب الكاثوليكي".

وقد استقال بيرجر /42 عاما/ عن مهام منصبه كناشر ورئيس تحرير مجلة "علوم الدين".

وردا على استفسار للصحيفة انتقد بيرجر أن أكاديمية توماس التابعة للفاتيكان استندت في قرار فصله فقط على المواقف التي يمثلها واعترافه علانية بميوله المثلية ، موضحا أنه ينبغي أن يكون الأمر الحاسم في القرار هو ما إذا كان بالفعل يمارس مثليته الجنسية ، وهو الأمر الذي لم تتحرى عنه الأكاديمية على حد قوله

د ب أ
الاربعاء 28 يوليو 2010