نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


اتهام الرئيس السابق لشركة بلاك ووتر بارتكاب مخالفات تتعلق بالأسلحة




واشنطن- قالت وزارة العدل الامريكية إنه تم توجيه تهم للرئيس السابق لشركة بلاك ووتر الأمنية الخاصة المثيرة للجدل بارتكاب مخالفات اتحادية تتعلق بالأسلحة.


قضائح شركة بلاك ووتر في العراق ضمن التحقيقات اليوم مع الرئيس السابق للشركة
قضائح شركة بلاك ووتر في العراق ضمن التحقيقات اليوم مع الرئيس السابق للشركة
ويواجه الرئيس السابق جاري جاكسون وأربعة آخرين من المديرين التنفيذيين 15 تهمة تتعلق بحيازة أسلحة غير مرخصة وتنظيم "مشتريات وهمية" للحصول على الأسلحة وتزوير نماذج حكومية خاصة بالأسلحة.

وتشمل الاتهامات تقديم نماذج غير صحيحة بعد منح خمسة مسدسات هدية إلى مسئولين أردنيين. وشددت وزارة العدل على أنه لم يكن هناك مخالفات من جانب الأردنيين.

وقد تعاقدت وزارة الخارجية الأمريكية مع شركة "بلاك ووتر وورلدوايد" ومقرها ولاية نورث كارولينا التي غيرت اسمها إلى "اكس اي سيرفسيس" لتوفير الأمن كشركة خاصة للموظفين الأمريكيين والقوافل الدبلوماسية الأمريكية في مناطق خطرة من العالم.

إلا أن الشركة تعرضت لرقابة صارمة منذ أيلول/سبتمبر 2007 عندما فتح حراس من الشركة نيران أسلحتهم في العاصمة العراقية بغداد أثناء مرافقتهم لموكب دبلوماسيين أميركيين وقتلوا 17 مدنيا عراقيا . وأفاد الشهود آنذاك أن عناصر بلاك ووتر أطلقوا النار على المدنيين دون أن يتعرضوا للهجوم، بينما أكدت بلاك ووتر أن عناصرها فتحوا نيران أسلحتهم دفاعا عن النفس.

وفقدت الشركة عقدها في العراق بسبب هذا الحادث. وأسقطت محكمة أمريكية التهم الموجهة ضد حراس الشركة الذين تورطوا في حادث في إطلاق النار إلا أن الحكومة أعلنت أنها تعتزم استئناف الحكم.

د ب ا
السبت 17 أبريل 2010