ويمثل الاتحاد الأوروبي، الطرف المنسق للاتفاق، في هذا اللقاء لأمينة العامة لإدارة العلاقات الخارجية هيلغا شميت، بينما سيتم تمثيل كل من الصين، فرنسا، ألمانيا، روسيا، بريطانيا وايران على مستوى الخبراء.
وينعقد هذا الاجتماع في أجواء شديدة التعقيد، إذ لا تزال الأطراف الأوروبية، بعد إنسحاب الولايات المتحدة الامريكية، غير قادرة على اتخاذ إجراءات عملية من شأنها إقناع ايران بضرورة التراجع عن انتهاكاتها للاتفاق المبرم عام 2015 والالتزام به، ما يضع الصفقة الدولية على حافة الهاوية.