نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


استطلاع جديد يكشف عن خيبة أمل الروس من ثورة 1991 التي أطاحت بالشيوعية




كشف استطلاع مركز "ليفادا" أن عدد الروس الذين يعبرون عن نظرة إيجابية إزاء "أحداث أغسطس 1991" معتبرين أن تلك الأحداث اندرجت في إطار نصرة "الثورة الديمقراطية" والإطاحة بالحزب الشيوعي الحاكم، انخفض إلى 9% بينما ارتفع عدد الذين يصفون تلك الأحداث بأنها أحداث مفجعة تركت "أثرها الهدام على البلاد والشعب" من 24% عام 2007 إلى 33%


استطلاع جديد يكشف عن خيبة أمل الروس من ثورة 1991 التي أطاحت بالشيوعية
وحاول بعض أركان السلطة السوفيتية في أغسطس 1991 إيقاف التطورات التي تنذر بإسقاط هذه السلطة وإنهاء وجود الدولة السوفيتية. وباءت محاولتهم بالفشل.
والأغلب ظنا أن المستنكرين "لانتصار الديمقراطيين على الشيوعيين" كانوا قد تأثروا بما واجههم وما عانوا منه خلال عشرين سنة من إصلاحات في الفترة التي أعقبت "انتصار الثورة الديمقراطية" في عام 1991.
وتعليقا على نتائج الاستطلاع قال الخبير الكسندر اوسلون إن الناس الذين تمنوا لو شهدت بلادهم تطورات إيجابية بعد حل الأزمة السياسية في عام 1991 أصيبوا مع مرور الوقت بخيبة الأمل، فواجهوا إرهاقا عصبيا شديدا، ويتألمون كلما تم تذكيرهم بتلك الأحداث.
ورجح خبراء أن يكون غالبية عينة الاستطلاع تجاوزوا سن الخمسين، فهؤلاء ما زالوا يعللون أنفسهم بأوهام مفادها أن حياتهم كانت قد تغيرت نحو الأفضل لو أخذت الأحداث منحى آخر كما أشار إلى ذلك الخبير ألكسي مالاشينكو من مركز موسكو لمؤسسة "كارنيغي".
كما تأثرت نتائج استطلاع مركز "ليفادا" بما قاله صبيان لا علم لديهم بشأن ما عاشته البلاد خلال الحقبة السوفيتية وفقا لما قاله الخبير مالاشينكو

وكالات - نوفوستي
الاربعاء 19 غشت 2009