وأضاف أنها تزوجت مقاتلا إرهابية شيشانيا وانضمت للتنظيم، لافتا إلى أنه يشتبه أيضا في أنها دعت قريبة لها تعيش في ألمانيا لـ "الجهاد" عبر تطبيق "واتس آب" في آذار/مارس عام 2015.
وبعد وفاة زوجها الشيشاني في عام 2015، تزوجت المرأة بمقاتل داعشي من ألمانيا، وأنجبا طفلا في نهاية عام 2016، بحسب البيانات. وتوفى زوجها الثاني خلال النصف الثاني من عام 2017، بحسب بيانات جهة الدفاع.
ويتهم الادعاء الألماني المرأة بإدارة شؤون المنزل لزوجيها، وبالتالي دعمهما كمقاتلين في التنظيم. وتم إلقاء القبض عليها من قبل قوات سورية الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد، مطلع عام 2019، وعاشت بعد ذلك في مخيم للاجئين بشمال سورية، وتمكنت من الهرب إلى تركيا مطلع عام 2020. وتم ترحيلها إلى ألمانيا رفقة أخرى من هامبورج يشتبه أنها من أنصار داعش أيضا، وإجمالي أربعة أطفال.
وتواجه المرأة، التي تقبع في الحبس الاحتياطي منذ أيار/مايو الماضي، عدة اتهامات، منها الاشتباه في الانضمام لجماعة إرهابية في الخارج وانتهاك قانون مراقبة أسلحة الحرب، إذ يعتقد أنها كانت تمتلك بندقية.
وبعد وفاة زوجها الشيشاني في عام 2015، تزوجت المرأة بمقاتل داعشي من ألمانيا، وأنجبا طفلا في نهاية عام 2016، بحسب البيانات. وتوفى زوجها الثاني خلال النصف الثاني من عام 2017، بحسب بيانات جهة الدفاع.
ويتهم الادعاء الألماني المرأة بإدارة شؤون المنزل لزوجيها، وبالتالي دعمهما كمقاتلين في التنظيم. وتم إلقاء القبض عليها من قبل قوات سورية الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد، مطلع عام 2019، وعاشت بعد ذلك في مخيم للاجئين بشمال سورية، وتمكنت من الهرب إلى تركيا مطلع عام 2020. وتم ترحيلها إلى ألمانيا رفقة أخرى من هامبورج يشتبه أنها من أنصار داعش أيضا، وإجمالي أربعة أطفال.
وتواجه المرأة، التي تقبع في الحبس الاحتياطي منذ أيار/مايو الماضي، عدة اتهامات، منها الاشتباه في الانضمام لجماعة إرهابية في الخارج وانتهاك قانون مراقبة أسلحة الحرب، إذ يعتقد أنها كانت تمتلك بندقية.