وخسر ليون صفر / 3 أمام بايرن مساء أمس الأربعاء ليودع البطولة من المربع الذهبي مثلما حدث قبل عشر سنوات عندما خسر صفر / 1 أمام بايرن ذهابا في ميونخ ثم صفر / 3 في فرنسا إيابا.
وأهدر ليون فرصة خوض النهائي أمام سان جيرمان وأن يكون النهائي فرنسيا خالصا.
ولكن سير المباراة أمس كان من الممكن أن يصبح مختلفا تماما لو نجح ليون في استغلال الفرصتين اللتين سنحتا له في بداية المباراة.
وفي الدقيقة الرابعة ، أنهى الهولندي ممفيس ديباي نجم ليون هجمة مرتدة سريعة للفريق بتسديدة في الشباك من الخارج ثم ارتدت تسديدة زميله توكو نكامبي من القائم في الدقيقة 18 .
وبعدها مباشرة ، افتتح سيرج نابري التسجيل لبايرن ثم سجل الهدف الثاني له وللفريق في الدقيقة 33 ليحسم المباراة بشكل شبه تام.
وتصدى مانويل نوير حارس مرمى بايرن لكرة أخرى من نكامبي قبل أن يسجل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الهدف الثالث لبايرن ليحسم اللقاء تماما.
وقال رودي جارسيا المدير الفني لليون : "لو نجحنا في تسجيل هدف التقدم ، كان سير المباراة سيختلف... نشعر بخيبة أمل شديدة ، كانت هناك فترات قليلة لم يكن اللعب فيها لصالحنا. لم نكن حاسمين بالدرجة الكافية وتركنا بايرن يتقدم في المباراة".
وأضاف : "أفتخر بلاعبي فريقي وبما أنجزناه. ولكننا نشعر جميعا بخيبة الأمل في الوقت الحالي".
وقال أنتوني لوبيز حارس مرمى ليون في تصريحات إعلامية بعد المباراة : "لا أعتقد أنه يمكننا أن نشعر بأي ندم فيما يتعلق بالطريقة التي لعبنا بها في الدقائق الـ 15 الأولى لأن كانت لدينا فرصتان كبيرتان. كان من الممكن أن نتقدم بهدفين نظيفين. في هذه المباريات ذات المستوى العالي ، تدفع ثمن عدم استغلالك للفرص".
وفشل ليون في السير على نهج المفاجآت التي فجرها في الدورين الماضيين للبطولة واللذين أطاح فيهما بيوفنتوس الإيطالي ومانشستر سيتي الإنجليزي.
والآن ، لن يستطيع ليون المشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل وذلك للمرة الأولى منذ عقدين كاملين حيث دفع الفريق أيضا ثمن قرار إيقاف الدوري الفرنسي وعدم استكماله بسبب أزمة فيروس كورونا عندما كان ليون في المركز السابع.
وقد يؤدي ذلك إلى رحيل العديد من لاعبي ليون عن صفوف الفريق في الفترة المقبلة ، حيث قال جارسيا: "علينا أن نرى الحال أيضا في ضوء الوضع الاقتصادي".
ويأمل جارسيا ، الذي تولى مسؤولية الفريق في منتصف الموسم المنقضي ، في أن يستمر اللاعبون البارزون مثل الهولندي ممفيس ديباي ضمن صفوف الفريق.
كما تضم صفوف الفريق موهبة فذة تتمثل في اللاعب الناشئ رايان تشيركي /17 عاما/ الذي شارك في وسط مباراة الأمس.
وقال جارسيا : "الفريق اكتسب الكثير من الخبرة التي يمكن أن تساعده في المستقبل... الأجواء في الفريق متميزة ، ونتطلع للموسم المقبل".
وأهدر ليون فرصة خوض النهائي أمام سان جيرمان وأن يكون النهائي فرنسيا خالصا.
ولكن سير المباراة أمس كان من الممكن أن يصبح مختلفا تماما لو نجح ليون في استغلال الفرصتين اللتين سنحتا له في بداية المباراة.
وفي الدقيقة الرابعة ، أنهى الهولندي ممفيس ديباي نجم ليون هجمة مرتدة سريعة للفريق بتسديدة في الشباك من الخارج ثم ارتدت تسديدة زميله توكو نكامبي من القائم في الدقيقة 18 .
وبعدها مباشرة ، افتتح سيرج نابري التسجيل لبايرن ثم سجل الهدف الثاني له وللفريق في الدقيقة 33 ليحسم المباراة بشكل شبه تام.
وتصدى مانويل نوير حارس مرمى بايرن لكرة أخرى من نكامبي قبل أن يسجل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الهدف الثالث لبايرن ليحسم اللقاء تماما.
وقال رودي جارسيا المدير الفني لليون : "لو نجحنا في تسجيل هدف التقدم ، كان سير المباراة سيختلف... نشعر بخيبة أمل شديدة ، كانت هناك فترات قليلة لم يكن اللعب فيها لصالحنا. لم نكن حاسمين بالدرجة الكافية وتركنا بايرن يتقدم في المباراة".
وأضاف : "أفتخر بلاعبي فريقي وبما أنجزناه. ولكننا نشعر جميعا بخيبة الأمل في الوقت الحالي".
وقال أنتوني لوبيز حارس مرمى ليون في تصريحات إعلامية بعد المباراة : "لا أعتقد أنه يمكننا أن نشعر بأي ندم فيما يتعلق بالطريقة التي لعبنا بها في الدقائق الـ 15 الأولى لأن كانت لدينا فرصتان كبيرتان. كان من الممكن أن نتقدم بهدفين نظيفين. في هذه المباريات ذات المستوى العالي ، تدفع ثمن عدم استغلالك للفرص".
وفشل ليون في السير على نهج المفاجآت التي فجرها في الدورين الماضيين للبطولة واللذين أطاح فيهما بيوفنتوس الإيطالي ومانشستر سيتي الإنجليزي.
والآن ، لن يستطيع ليون المشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل وذلك للمرة الأولى منذ عقدين كاملين حيث دفع الفريق أيضا ثمن قرار إيقاف الدوري الفرنسي وعدم استكماله بسبب أزمة فيروس كورونا عندما كان ليون في المركز السابع.
وقد يؤدي ذلك إلى رحيل العديد من لاعبي ليون عن صفوف الفريق في الفترة المقبلة ، حيث قال جارسيا: "علينا أن نرى الحال أيضا في ضوء الوضع الاقتصادي".
ويأمل جارسيا ، الذي تولى مسؤولية الفريق في منتصف الموسم المنقضي ، في أن يستمر اللاعبون البارزون مثل الهولندي ممفيس ديباي ضمن صفوف الفريق.
كما تضم صفوف الفريق موهبة فذة تتمثل في اللاعب الناشئ رايان تشيركي /17 عاما/ الذي شارك في وسط مباراة الأمس.
وقال جارسيا : "الفريق اكتسب الكثير من الخبرة التي يمكن أن تساعده في المستقبل... الأجواء في الفريق متميزة ، ونتطلع للموسم المقبل".