الصفحات
سياسة
الزعيم الشيشاني العسكري سليم ياماداييف الذي اغتيل في دبي العام الماضي
وبحسب الموقع، اصدرت المحكمة حكمها على الموظف الايراني "م ت" ورجل الاعمال الطاجيكي "م ك" بتهمة "المشاركة والمساندة" في قتل ياماداييف. وكان المتهمان دفعا ببراءتهما امام المحكمة.
واعلنت النيابة العامة في دبي في تموز/يوليو الماضي احالة الايراني والطاجيكي الى المحاكمة بتهمة قتل الزعيم العسكري الشيشاني سليم ياماداييف في اذار/مارس 2009، واتخاذ خطوات دولية لملاحقة السياسي الشيشاني آدم ديليمخانوف الذي تعتبره السلطات في دبي الراس المدبر للجريمة.
وكان الانتربول كشف في نيسان/ابريل 2009 عن مذكرة جلب بحق سبعة مواطنين روس بينهم رئيس الوزراء الشيشاني السابق والنائب الحالي في البرلمان الروسي آدم ديليمخانوف.
واتهم قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم بعد ايام من الجريمة ديليمخانوف بالوقوف وراء اغتيال الزعيم العسكري السابق عمادييف الذي قتل بالرصاص في الامارة في 28 اذار/مارس 2009 بينما كان في مرآب المبنى الذي يقيم فيه قرب الشاطئ.
واوضح قائد الشرطة حينها ان "الجريمة صناعة شيشانية وعملية تصفية حسابات قذرة وحلقة من حلقات الصراعات في جمهورية الشيشان التي امست تصدر تصفياتها الى الخارج".
واشارت الشرطة الى وجود مطلوبين فارين آخرين الى جانب ديليمخانوف، وهم قد يكونوا هربوا من دبي بعيد تنفيذ الجريمة. وذكرت خصوصا الروسي سليم خان مازاييف والكازاخستاني سلمان كيمائف والروسي توربال كيمائيف.
وقالت الشرطة ان السلاح الذي قتل به ياماداييف يعود لحراس ديليمخانوف والمحت الى انه قد يكون سلم الى القاتل في دبي اثناء زيارة للمسؤول الشيشاني الى الامارة.
ورفض الرئيس الشيشاني رمضان قديروف التهم التي وجهتها السلطات في دبي الى ديليمخانوف واعتبر انها تهدف الى زعزعة الاستقرار في الشيشان، الجمهورية التابعة لروسيا.
ورد قائد شرطة دبي على ذلك بالتاكيد على امتلاك السلطات في دبي لادلة دامغة تدين المسؤول الشيشاني.
واعلنت النيابة العامة في دبي في تموز/يوليو الماضي احالة الايراني والطاجيكي الى المحاكمة بتهمة قتل الزعيم العسكري الشيشاني سليم ياماداييف في اذار/مارس 2009، واتخاذ خطوات دولية لملاحقة السياسي الشيشاني آدم ديليمخانوف الذي تعتبره السلطات في دبي الراس المدبر للجريمة.
وكان الانتربول كشف في نيسان/ابريل 2009 عن مذكرة جلب بحق سبعة مواطنين روس بينهم رئيس الوزراء الشيشاني السابق والنائب الحالي في البرلمان الروسي آدم ديليمخانوف.
واتهم قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم بعد ايام من الجريمة ديليمخانوف بالوقوف وراء اغتيال الزعيم العسكري السابق عمادييف الذي قتل بالرصاص في الامارة في 28 اذار/مارس 2009 بينما كان في مرآب المبنى الذي يقيم فيه قرب الشاطئ.
واوضح قائد الشرطة حينها ان "الجريمة صناعة شيشانية وعملية تصفية حسابات قذرة وحلقة من حلقات الصراعات في جمهورية الشيشان التي امست تصدر تصفياتها الى الخارج".
واشارت الشرطة الى وجود مطلوبين فارين آخرين الى جانب ديليمخانوف، وهم قد يكونوا هربوا من دبي بعيد تنفيذ الجريمة. وذكرت خصوصا الروسي سليم خان مازاييف والكازاخستاني سلمان كيمائف والروسي توربال كيمائيف.
وقالت الشرطة ان السلاح الذي قتل به ياماداييف يعود لحراس ديليمخانوف والمحت الى انه قد يكون سلم الى القاتل في دبي اثناء زيارة للمسؤول الشيشاني الى الامارة.
ورفض الرئيس الشيشاني رمضان قديروف التهم التي وجهتها السلطات في دبي الى ديليمخانوف واعتبر انها تهدف الى زعزعة الاستقرار في الشيشان، الجمهورية التابعة لروسيا.
ورد قائد شرطة دبي على ذلك بالتاكيد على امتلاك السلطات في دبي لادلة دامغة تدين المسؤول الشيشاني.
