تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح

التحديات السورية والأمل الأردني

11/08/2025 - د. مهند مبيضين

مقاربة الأسد لا تزال تحكم البلد.

08/08/2025 - مضر رياض الدبس

سورية في العقل الأميركي الجديد

05/08/2025 - باسل الحاج جاسم

سمومُ موازينِ القوى

28/07/2025 - غسان شربل


الحكومة تتنصل والصور تكذبها .... الشرطة تضرب مصريا حتى الموت في الٍاسكندرية




القاهرة - نفت السلطات المصرية ان تكون قوات شرطة ضربت مواطنا في الثامنة والعشرين حتى الموت وذلك بعد نشر صور على الانترنت لهذا الرجل ميتا ووجهه مشوه نتيجة الضرب وبعد احتجاجات من مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان


مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان اكدت ان سعيد ضرب حتى الموت امام مقهى للانترنت
مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان اكدت ان سعيد ضرب حتى الموت امام مقهى للانترنت
واوضح المركز الاعلامي للامن المصري في بيان ان خالد محمد سعيد توفي نتيجة ابتلاعه كمية من المخدرات عندما اقتربت منه الشرطة في مدينة الاسكندرية الاسبوع الماضي.

الا ان مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان اكدت ان سعيد ضرب حتى الموت امام مقهى للانترنت بعد ان رفض خضوعه للتفتيش من قبل رجال شرطة لا يرتدون الزي الرسمي.

والجمعة دعت منظمة العفو الدولية، ومقرها لندن، الى اجراء "تحقيق فوري ومستقل في جريمة قتل خالد محمد سعيد الوحشية اثناء وجوده في ايدي قوات الامن في الاسكندرية".

وقال مركز النديم للدفاع عن حقوق الانسان انه اخرج بالقوة من مقهى الانترنت وضرب حتى الموت في الشارع.

وعلى الاثر نشرت صور على الانترنت يظهر فيها وجه الرجل وجسده مشوهين من اثار الكدمات والجروح. واكدت منظمة العفو الدولية ان "هذه الصور المروعة دليل يثير الصدمة على الاستخدام الروتيني للقوة الوحشية من قبل الامن المصري الذي يعتقد انه يعمل في اجواء من عدم العقاب".

وانتقدت المنظمة تمديد حالة الطوارىء في مصر لعامين، معتبرة انها "تتيح لقوات الامن ارتكاب انتهاكات نادرا ما تعاقب عليها

أ ف ب
الاحد 13 يونيو 2010