وأشارت الوكالة إلى أن هذا التحالف الدولي يهدف إلى حماية السفن التجارية بتوفير الإبحار الآمن لضمان حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية وحماية لمصالح الدول المشاركة في التحالف، بما يعزز الأمن وسلامة السفن التجارية العابرة للممرات.
وتغطي منطقة عمليات التحالف الدولي لأمن الملاحة في الخليج مضيق هرمز وباب المندب وبحر عمان والخليج العربي.
وأضافت الوكالة أن انضمام المملكة لهذا التحالف الدولي يأتي "لمساندة الجهود الإقليمية والدولية لردع ومواجهة تهديدات الملاحة البحرية والتجارة العالمية وضمان أمن الطاقة العالمي واستمرار تدفق إمدادات الطاقة للاقتصاد العالمي والإسهام في حفظ السلم والأمن الدوليين".
وعلى صعيد تفاعل هجمات ارامكو أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استعداد بلاده للمشاركة مع الخبراء الدوليين في التحقيق لمعرفة مصدر الهجمات التي استهدفت منشأتين لشركة أرامكو النفطية السعودية السبت الماضي. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).
وعبر الرئيس الفرنسي عن "شجبه واستنكاره للأعمال العدائية التي استهدفت منشآت حيوية في المملكة"، مؤكدًا مساندة فرنسا ودعمها لأمن واستقرار المملكة "في مواجهة هذه الأعمال التخريبية".
وشدد الرئيس الفرنسي على "ضرورة ألا يظهر العالم ضعفا تجاه هذه الاعتداءات"،
وأكد ولي العهد من جهته أن "هذه الهجمات التخريبية استهدفت زعزعة الأمن في المنطقة بأسرها والإضرار بالاقتصاد العالمي ككل".
وتغطي منطقة عمليات التحالف الدولي لأمن الملاحة في الخليج مضيق هرمز وباب المندب وبحر عمان والخليج العربي.
وأضافت الوكالة أن انضمام المملكة لهذا التحالف الدولي يأتي "لمساندة الجهود الإقليمية والدولية لردع ومواجهة تهديدات الملاحة البحرية والتجارة العالمية وضمان أمن الطاقة العالمي واستمرار تدفق إمدادات الطاقة للاقتصاد العالمي والإسهام في حفظ السلم والأمن الدوليين".
وعلى صعيد تفاعل هجمات ارامكو أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استعداد بلاده للمشاركة مع الخبراء الدوليين في التحقيق لمعرفة مصدر الهجمات التي استهدفت منشأتين لشركة أرامكو النفطية السعودية السبت الماضي. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).
وعبر الرئيس الفرنسي عن "شجبه واستنكاره للأعمال العدائية التي استهدفت منشآت حيوية في المملكة"، مؤكدًا مساندة فرنسا ودعمها لأمن واستقرار المملكة "في مواجهة هذه الأعمال التخريبية".
وشدد الرئيس الفرنسي على "ضرورة ألا يظهر العالم ضعفا تجاه هذه الاعتداءات"،
وأكد ولي العهد من جهته أن "هذه الهجمات التخريبية استهدفت زعزعة الأمن في المنطقة بأسرها والإضرار بالاقتصاد العالمي ككل".


الصفحات
سياسة









