نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


اندبندنت البريطانية تحاول تبرئة الأسد من استخدام الكيماوي وتحذر من التدخل العسكري




لندن - أكدت صحيفة"اندبندنت"البريطانية في عددها الصادر اليوم على ضرورة إجراء تحقيق دقيق للتعرف على الجهة التي أصدرت أمرا باستخدام السلاح الكيماوي في سورية.


اندبندنت البريطانية تحاول تبرئة الأسد من استخدام الكيماوي وتحذر من التدخل العسكري
واستهلت الصحيفة تعليقها قائلة إن من المعروف أن سورية تمتلك كميات كبيرة من الأسلحة الكيماوية لكن من غير المعروف ما إذا كان الاستخدام "المزعوم" لغاز السارين السام في حلب تم بأمر من نظام بشار الأسد أم بأمر فردي من "قائد عدواني" واكدت على ضرورة التفريق بين الامرين.

وأضافت الصحيفة أن كل احتمال من هذين الاحتمالين يستلزم رد فعل مختلف من المجتمع الدولي.

وقالت الصحيفة في ختام تعليقها إن المطالبة بالتدخل الأجنبي تلقائيا في حال تم استخدام أسلحة كيماوية في سورية سواء كان هذا التدخل عن طريق إمداد المعارضين بالسلاح أو بإرسال قوات برية إلى سورية يعد على أية حال "تبسيطا خطيرا" في هذه الأزمة.

كان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون قال إن "هناك أدلة محدودة ولكنها متزايدة" على أن القوات الحكومية في سورية استخدمت اسلحة كيميائية.

وقال كاميرون لمحطة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن هذا أمر " بالغ الخطورة".

وفي سياق متصل كان البيت الأبيض أعلن أول أمس أن الاستخبارات الأمريكية تعتقد "بدرجات متفاوتة من الوثوق" أن سورية استخدمت أسلحة كيماوية مشيرا إلى أنه تم استخدام غاز الأعصاب سارين "بكميات قليلة"، دون أن يوضح متى وأين تم استخدام الغاز.

وقال كاميرون إنه متفق مع تحذير البيت الأبيض من أن استخدام الأسلحة الكيماوية سيكون "خطا أحمر" لأي تدخل محتل.

د ب أ
الاحد 28 أبريل 2013