
المنسق العام للهيئة المحامي حسن عبد العظيم
وذكر المنسق العام للهيئة المحامي حسن عبد العظيم لوكالة فرانس برس ان "المجلس الوطني سيعقد في النصف الثاني من ايلول/سبتمبر مؤتمرا يضم 300 شخصية لمناقشة مشروع برنامج عمل لكيفية الانتقال الديموقراطي وآلياته لبناء دولة مدنية ديموقراطية".
واضاف عبد العظيم ان "هذا الاجتماع سيرسخ عمل الهيئة والهيكلية التنظيمية وسيضع تصورا توجيهيا للخطة العامة لعمل الهيئة تلتزم فيه مؤسساته والجلس المركزي والمكتب التنفيذي للهيئة".
واشار الى انه "قد يصدر عن المؤتمر بيان ختامي حول اعماله".
واكد المنسق العام للوكالة "سنحرص على ان تكون آليات العمل التي سيرسمها المجلس الوطني في الهيئة جاذبة لاستيعاب وتوحيد قوى المعارضة في الداخل والخارج وتمثيل الحراك الشعبي الشبابي الفاعل والحيوي في الهيئة الذي لا يمكن تجاهله او اهماله". ولفت الى ان "القوى الجديدة الشبابية الشعبية المجتمعية ستضيف للقوى السياسية والتحالفات الوطنية والفعاليات الثقافية تكاملا وتفاعلا لكل قوى وفعاليات المعارضة الوطنية في المجتمع".
واعلن في نهاية حزيران/يونيو تشكيل هيئة تنسيق وطنية هدفها التغيير الوطني الديموقراطي في سوريا تقوم "بتوحيد جهود المعارضة في الداخل واعتبار المعارضة في الخارج جزءا من المعارضة في الداخل".
واكد بيان اصدرته الهيئة لدى تاسيسها موقفها الواضح في دعم انتفاضة الشعب السوري والعمل على استمرارها حتى تحقيق اهدافها في التغيير الوطني الديموقراطي.
وعبد العظيم (80 عاما)، الذي تم توقيفه لعدة ايام في ايار/مايو الماضي هو الامين العام لحزب الاتحاد العربي الاشتراكي والناطق باسم التجمع الوطني الديموقراطي احد تيارات المعارضة اليسارية.
وتضم الهيئة احزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي و11 حزبا كرديا.
كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل كعارف دليلة وميشيل كيلو وفايز سارة وهيثم المالح ومن الخارج برهان غليون وهيثم المناع ورامي عبد الرحمن وزكريا السقال وسمير العيطة واخرين، بحسب عبد لعظيم.
واضاف عبد العظيم ان "هذا الاجتماع سيرسخ عمل الهيئة والهيكلية التنظيمية وسيضع تصورا توجيهيا للخطة العامة لعمل الهيئة تلتزم فيه مؤسساته والجلس المركزي والمكتب التنفيذي للهيئة".
واشار الى انه "قد يصدر عن المؤتمر بيان ختامي حول اعماله".
واكد المنسق العام للوكالة "سنحرص على ان تكون آليات العمل التي سيرسمها المجلس الوطني في الهيئة جاذبة لاستيعاب وتوحيد قوى المعارضة في الداخل والخارج وتمثيل الحراك الشعبي الشبابي الفاعل والحيوي في الهيئة الذي لا يمكن تجاهله او اهماله". ولفت الى ان "القوى الجديدة الشبابية الشعبية المجتمعية ستضيف للقوى السياسية والتحالفات الوطنية والفعاليات الثقافية تكاملا وتفاعلا لكل قوى وفعاليات المعارضة الوطنية في المجتمع".
واعلن في نهاية حزيران/يونيو تشكيل هيئة تنسيق وطنية هدفها التغيير الوطني الديموقراطي في سوريا تقوم "بتوحيد جهود المعارضة في الداخل واعتبار المعارضة في الخارج جزءا من المعارضة في الداخل".
واكد بيان اصدرته الهيئة لدى تاسيسها موقفها الواضح في دعم انتفاضة الشعب السوري والعمل على استمرارها حتى تحقيق اهدافها في التغيير الوطني الديموقراطي.
وعبد العظيم (80 عاما)، الذي تم توقيفه لعدة ايام في ايار/مايو الماضي هو الامين العام لحزب الاتحاد العربي الاشتراكي والناطق باسم التجمع الوطني الديموقراطي احد تيارات المعارضة اليسارية.
وتضم الهيئة احزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي و11 حزبا كرديا.
كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل كعارف دليلة وميشيل كيلو وفايز سارة وهيثم المالح ومن الخارج برهان غليون وهيثم المناع ورامي عبد الرحمن وزكريا السقال وسمير العيطة واخرين، بحسب عبد لعظيم.