تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


بريطانيا تطالب مجلس الامن باتخاذ "موقف واضح" بشأن النظام السوري




لندن - صرح وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الاحد لتلفزيون سكاي نيوز ان على مجلس الامن الدولي اتخاذ "موقف واضح" بشان سوريا باصداره قرارا يدين القمع الذي تمارسه القوات الحكومية ضد المحتجين في هذا البلد.


وفيما يتزايد الغضب الدولي من حملة القمع السورية ضد المتظاهرين قال هيغ ان احتمالات صدور قرار ضد سوريا "غير مضمونة".

وقال هيغ لتلفزيون سكاي نيوز ان "الوقت حان" لان يتحدث الرئيس السوري بشار الاسد الى الامين العام للامم المتحدة بان كي مون.

وذكر مسؤولون في الامم المتحدة ان الاسد يرفض الرد على المكالمات الهاتفية الواردة بان كي مون الذي انتقد بشدة الرئيس السوري منذ اندلاع التظاهرات في اذار/مارس والتي خلفت 1100 قتيلا على الاقل، بحسب منظمات حقوقية.

وتشعر كل من بريطانيا وفرنسا والمانيا والبرتغال بالاحباط من معارضة عدد من الدول ال15 الاعضاء في مجلس الامن لصدور قرار يدين سوريا. وتستمر المحادثات خلف الكواليس خلال عطلة نهاية الاسبوع.

وتعارض روسيا والصين صدور قرار كما اعربت كل من جنوب افريقيا والبرازيل والهند عن تحفظات شديدة.

واعلن التلفزيون الرسمي السوري ان الجيش دخل الاحد مدينة جسر الشغور بمحافظة ادلب شمال غرب البلاد لطرد "التنظيمات المسلحة" منها.

واكد وقوع "اشتباكات شديدة بين وحدات الجيش وعناصر التنظيمات المسلحة المتحصنة في محيط جسر الشغور وداخلها"لكن نشطاء على الارض قالوا ان الجيش يقصف فرق عسكرية منشقة رفضت اطلاق النار على المتظاهرين

وشددت القوات السورية القمع بشكل خاص في الايام الاخيرة في محافظة ادلب (شمال غرب) على مسافة 330 كلم شمال دمشق.



أ ف ب - د ب ا
الاحد 12 يونيو 2011