تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


بن غفير مشجعا على تهجير الفلسطينيين: أحب أن أعيش بغزة إن أمكن





جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الدعوة لتل أبيب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ودعم الاستيطان فيه، معلنا عن رغبته في "العيش في غزة إن أمكن".
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية الثلاثاء عن بن غفير قوله: "أحب أن أعيش في غزة إن أمكن".
وأدلى بن غفير زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، بهذه التصريحات خلال مقابلة مع صحفي محلي، بحسب معاريف.


وزير الأمن القومي الإسرائيلي يحث تل أبيب على تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة- الاناضول
وزير الأمن القومي الإسرائيلي يحث تل أبيب على تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة- الاناضول
 
وبن غفير هو حاليا مستوطن يعيش في مستوطنة "كريات اربع" بالخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وأعاد بن غفير بتصريحاته دعوته للمغادرة "الطوعية" لمئات الآلاف من الفلسطينيين والاستيطان الإسرائيلي الواسع في قطاع غزة.
والأسبوع الماضي، ادعى بن غفير أن الاستيطان الذي يدعو إليه اليمينيون الإسرائيليون هو "الحل الحقيقي"، معتبرا أن تشجيع الهجرة الطوعية لسكان غزة "مهمة أخلاقية" لتل أبيب، حسبما نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية.
ويطالب بن غفير بـ"احتلال قطاع غزة" كأحد نتائج الحرب التي تشنها إسرائيل منذ أكثر من 8 أشهر على القطاع الفلسطيني.
وبشأن اليوم التالي للحرب، قال في تصريحاته الأخيرة: "يجب أن تكون إسرائيل هي المسيطرة على قطاع غزة، بشكل لا لبس فيه، وليس أحد آخر".
وأضاف: "الشيء الأهم هو تشجيع الهجرة الطوعية للفلسطينيين، إذا كانت هناك هجرة لمئات الآلاف من الفلسطينيين، فسيكون من الممكن التوسع إلى ما هو أبعد من العودة إلى المستوطنات"، بحسب الصحيفة العبرية.
يذكر أنه في 2005 فككت إسرائيل مستوطناتها وأخرجت جيشها من قطاع غزة إثر انفصال أحادي.
ودعا يمينيون إسرائيليون لإعادة الاستيطان في غزة بعد بدء الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023​​​​​​، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي حربه المدمرة على غزة، والتي خلفت أكثر من 115 ألفا بين قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل إسرائيل الحرب على غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف القتال فورا، ورغم أن محكمة العدل الدولية طالبتها بتدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني بغزة.​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​

وكالات / الاناضول
الثلاثاء 21 مايو 2024