وذكرت الهيئة في بيان لها اليوم أن "طائرة شحن من نوع /ام.بي 11/ تابعة لشركة /لوفتهانزا/ كانت قادمة من فرانكفورت بألمانيا ، وهبطت في المدرج الثانوي القريب من الصالة الملكية في تمام الساعة 1138 صباحا (بالتوقيت المحلي) ، وتحطمت في مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة السعودية الرياض ، دون أي ضحايا".
كان الدخان يتصاعد من طائرة الشركة الألمانية قبل هبوطها على المدرج الثانوي في المطار ، وانشطرت فور الهبوط على أرض المطار إلى نصفين.
وقال البيان إن "قوات الدفاع المدني باشرت الحريق وتم إخماده تماما ، وتم نقل قائد الطائرة /39 عاما/ ومساعده /29 عاما/ مباشرة إلى مستشفى المطار".
وذكر بيان الهيئة أن حركة الطيران في المطار عادت إلى طبيعتها عبر المدرج الأساسي ، بعد أن أوقفت الرحلات على المدرج لفترة محدودة بسبب الصيانة.
من جانبه ، أوضح خالد الخيبري ، المتحدث الرسمي باسم الهيئة ، أن الطيار ومساعده بحالة جيدة وإصابتهما طفيفة.
وأشار إلى أن الجهات المختصة تجري تحقيقا لمعرفة أسباب وملابسات الحادث.
كان شهود عيان قالوا في وقت سابق أن الطائرة هوت بسرعة بعد اشتعالها ، الأمر الذي أدى لتوقف حركة الطائرات ، بينما بادر رجال المطافئ بالتعامل مع الحريق.
من ناحية اخرى يتوجه فريق خبراء من شركة لوفتهانزا للعاصمة السعودية الرياض للمشاركة في التحقيقات والوقوف على أسباب تحطم الطائرة التي أقلعت من مطار فرانكفورت وعلى متنها نحو 80 طنا من البضائع والأمتعة ومنها الأمتعة الرياضية لنادي الهلال السعودي لكرة القدم.
وكان من المقرر أن تتوقف الطائرة في الرياض وتنطلق بعدها لمواصلة رحلتها إلى هونج كونج وأكدت لوفتهانزا أن الطيار ومساعده من اصحاب الخبرة واشارت إلى أن الطائرة قطعت منذ انتاجها في عام 1993 نحو 73 ألف ساعة طيران عبر أكثر من 10 آلاف رحلة طيران.
وأوضحت لوفتهانزا أن آخر عملية صيانة أجريت للطائرة كانت في الثاني والعشرين من حزيران/يونيو الماضي وأنها خضعت أيضا لعملية فحص بسيطة من النوع (أ) قبل اقلاعها إلى الرياض.
الجدير بالذكر أن لوفتهانزا تملك 11 طائرة شحن من هذا النوع من بينهما طائرتان لا تعملان في الوقت الحالي.
كان الدخان يتصاعد من طائرة الشركة الألمانية قبل هبوطها على المدرج الثانوي في المطار ، وانشطرت فور الهبوط على أرض المطار إلى نصفين.
وقال البيان إن "قوات الدفاع المدني باشرت الحريق وتم إخماده تماما ، وتم نقل قائد الطائرة /39 عاما/ ومساعده /29 عاما/ مباشرة إلى مستشفى المطار".
وذكر بيان الهيئة أن حركة الطيران في المطار عادت إلى طبيعتها عبر المدرج الأساسي ، بعد أن أوقفت الرحلات على المدرج لفترة محدودة بسبب الصيانة.
من جانبه ، أوضح خالد الخيبري ، المتحدث الرسمي باسم الهيئة ، أن الطيار ومساعده بحالة جيدة وإصابتهما طفيفة.
وأشار إلى أن الجهات المختصة تجري تحقيقا لمعرفة أسباب وملابسات الحادث.
كان شهود عيان قالوا في وقت سابق أن الطائرة هوت بسرعة بعد اشتعالها ، الأمر الذي أدى لتوقف حركة الطائرات ، بينما بادر رجال المطافئ بالتعامل مع الحريق.
من ناحية اخرى يتوجه فريق خبراء من شركة لوفتهانزا للعاصمة السعودية الرياض للمشاركة في التحقيقات والوقوف على أسباب تحطم الطائرة التي أقلعت من مطار فرانكفورت وعلى متنها نحو 80 طنا من البضائع والأمتعة ومنها الأمتعة الرياضية لنادي الهلال السعودي لكرة القدم.
وكان من المقرر أن تتوقف الطائرة في الرياض وتنطلق بعدها لمواصلة رحلتها إلى هونج كونج وأكدت لوفتهانزا أن الطيار ومساعده من اصحاب الخبرة واشارت إلى أن الطائرة قطعت منذ انتاجها في عام 1993 نحو 73 ألف ساعة طيران عبر أكثر من 10 آلاف رحلة طيران.
وأوضحت لوفتهانزا أن آخر عملية صيانة أجريت للطائرة كانت في الثاني والعشرين من حزيران/يونيو الماضي وأنها خضعت أيضا لعملية فحص بسيطة من النوع (أ) قبل اقلاعها إلى الرياض.
الجدير بالذكر أن لوفتهانزا تملك 11 طائرة شحن من هذا النوع من بينهما طائرتان لا تعملان في الوقت الحالي.


الصفحات
سياسة








