هذا النموذج من الوصلات لا يدوم طويلا ويستمر فقط حتى غسيل الشعر
وتصنع الوصلات ذات المشبك من شعر اصطناعي وتطرح في ألوان عدة وتربط بمشبك صغير أو دبوس شعر لتثبيتها في الشعر الأصلي، ويمكن استخدامها أكثر من مرة ومع ذلك فإن لها مدة محددة تستهلك بعدها، وتقول ستيفاني كوهين رئيسة الرابطة الألمانية لمصففي الشعر إنه من المفروض أن تستخدم هذه الوصلات أكثر في الأيام والمناسبات الخاصة عندما تريد المرأة أن يبدو شعرها غزيرا.
وهذه الوصلات ليست مناسبة لوضعها لفترة طويلة ولكنها تصلح لقضاء سهرة في الخارج أو تجربتها بشكل عام كما توضح كوهين.
وتشتمل معالجة وصلات الشعر دمج شعر طبيعي واصطناعي داخل شعر المرأة ذاته للخلق شكل أطول أو أكثر كثافة، ويطلق على الطريقة الأكثر رواجا دمج، ويتم تنفيذ ذلك عن طريق دمج خيوط الشعر الطبيعية للمرأة مع خيوط شعر مستعار باستخدام الكيراتين كما تقول كوهين، وهذه هي الوسيلة التي تستخدمها.
ويعمل مصفف الشعر مايكل فوهرمان وهو من مدينة كولونيا بنفس طريقة الدمج، ويمكن تنفيذها باستخدام الموجات فوق الصوتية، وتشرح إحدى شركات صناعة وصلات الشعر الأمريكية أن طريقة الدمج على البارد تحول الموجات فوق الصوتية إلى ذبذبات وتوجه فقط إلى المنطقة التي يقابل فيها طرف كيراتين الوصلة شعر الزبونة، وتعني طريقة الموجات فوق الصوتية أنه يمكن تنفيذ الوصلات بدون استخدام الحرارة.
ويمكن أيضا استخدام ضغط الهواء وتقنية الليزر لتغليظ الشعر، ومن ناحية أخرى فإن وصلة الشعر المؤقتة يمكن تحقيقها باستخدام صمغ خاص.
ويقول فوهرمان إن هذا النموذج من الوصلات يستمر فقط حتى غسيل الشعر وهو يناسب بطريقة أفضل لمناسبة خاصة مثل حفل الزواج.
وبالنسبة للنساء اللاتي يردن غزارة الشعر لفترة أطول يجب عليهن الذهاب إلى مصفف للشعر والإصرار على وضع شعر طبيعي، وبعكس الشعر الاصطناعي فإن الشعر الطبيعي يمكن تصفيفه بالطريقة التي تريدها المرأة إلى جانب التعامل معه بسهولة، وفي حالة تثبيت وصلات الشعر بطريقة احترافية فإنها من الممكن أن تستمر مع السباحة وممارسة أنواع أخرى من الرياضة، وثمة حدود لتصفيف الشعر الاصطناعي لأنه لا يمكن تعريضه لمكواة للخصلات أو الفرد أو للصبغات.
ولكن عندما يتم استخدام الشعر الطبيعي فإنه يصبح سهل التصفيف كما لو كان الشعر الشخصي للسيدة، ومع ذلك ينبغي عدم تعريض المكان الذي يتم فيه ربط الوصلات مع شعر المرأة لمكواة الخصلات أو الفرد، كما ينبغي استخدام شامبو خال من الكحول والسليكون الذي يعد خطيرا لأنه يمكن أن يسبب في تحرر الدمج ويسبب تسطح الشعر، ويجب أيضا استخدام فرشاة ناعمة لتمشيط الوصلات.
وترى كوهين إن النساء اللاتي لديهن شعر طويل ورفيع هن الأكثر احتمالا لأن يسعين للحصول على وصلات للشعر، غير أن هذه الوصلات وأساليب تغليظ الشعر تعد مناسبة لأي نوع من أنواع الشعر، وهناك شرطان فقط هما أن يكون الشعر في حالة صحية جيدة وألا يكون قصيرا جدا.
وتضيف كوهين إن طول الشعر يجب ألا يقل عن عشرة سنتيمترات وإلا فلن يكون الطول كافيا لتثبيت الوصلة، وكلما طال الشعر كلما كان ذلك أفضل.
وتحذر مارليز موللر وهي مصففة شعر بارزة في هامبورج من أنه إذا كان الشعر رقيقا جدا أو أصبح ضعيفا بسبب المرض فإن هناك خطورة من أن يؤدي ثقل الوصلة إلى تساقط شعر المرأة الأصلي.
كما أن وصلات الشعر مناسبة للمرأة التي لم تنجح في إطالة شعرها. وبعض النساء يتعرض شعرهن للقصف عندما يصل إلى الكتف. ومن ثم فإن المرأة التي تريد شعرا طويلا تحتاج إلى اللجوء إلى الوصلات أو إلى الأساليب التي تجعل الالشعر.و أكثر كثافة. وتكلفة مثل هذه المعالجة للشعر تعتمد على كثير من العوامل بما في ذلك الطريقة المستخدمة وطول وكمية الشعر
وهذه الوصلات ليست مناسبة لوضعها لفترة طويلة ولكنها تصلح لقضاء سهرة في الخارج أو تجربتها بشكل عام كما توضح كوهين.
وتشتمل معالجة وصلات الشعر دمج شعر طبيعي واصطناعي داخل شعر المرأة ذاته للخلق شكل أطول أو أكثر كثافة، ويطلق على الطريقة الأكثر رواجا دمج، ويتم تنفيذ ذلك عن طريق دمج خيوط الشعر الطبيعية للمرأة مع خيوط شعر مستعار باستخدام الكيراتين كما تقول كوهين، وهذه هي الوسيلة التي تستخدمها.
ويعمل مصفف الشعر مايكل فوهرمان وهو من مدينة كولونيا بنفس طريقة الدمج، ويمكن تنفيذها باستخدام الموجات فوق الصوتية، وتشرح إحدى شركات صناعة وصلات الشعر الأمريكية أن طريقة الدمج على البارد تحول الموجات فوق الصوتية إلى ذبذبات وتوجه فقط إلى المنطقة التي يقابل فيها طرف كيراتين الوصلة شعر الزبونة، وتعني طريقة الموجات فوق الصوتية أنه يمكن تنفيذ الوصلات بدون استخدام الحرارة.
ويمكن أيضا استخدام ضغط الهواء وتقنية الليزر لتغليظ الشعر، ومن ناحية أخرى فإن وصلة الشعر المؤقتة يمكن تحقيقها باستخدام صمغ خاص.
ويقول فوهرمان إن هذا النموذج من الوصلات يستمر فقط حتى غسيل الشعر وهو يناسب بطريقة أفضل لمناسبة خاصة مثل حفل الزواج.
وبالنسبة للنساء اللاتي يردن غزارة الشعر لفترة أطول يجب عليهن الذهاب إلى مصفف للشعر والإصرار على وضع شعر طبيعي، وبعكس الشعر الاصطناعي فإن الشعر الطبيعي يمكن تصفيفه بالطريقة التي تريدها المرأة إلى جانب التعامل معه بسهولة، وفي حالة تثبيت وصلات الشعر بطريقة احترافية فإنها من الممكن أن تستمر مع السباحة وممارسة أنواع أخرى من الرياضة، وثمة حدود لتصفيف الشعر الاصطناعي لأنه لا يمكن تعريضه لمكواة للخصلات أو الفرد أو للصبغات.
ولكن عندما يتم استخدام الشعر الطبيعي فإنه يصبح سهل التصفيف كما لو كان الشعر الشخصي للسيدة، ومع ذلك ينبغي عدم تعريض المكان الذي يتم فيه ربط الوصلات مع شعر المرأة لمكواة الخصلات أو الفرد، كما ينبغي استخدام شامبو خال من الكحول والسليكون الذي يعد خطيرا لأنه يمكن أن يسبب في تحرر الدمج ويسبب تسطح الشعر، ويجب أيضا استخدام فرشاة ناعمة لتمشيط الوصلات.
وترى كوهين إن النساء اللاتي لديهن شعر طويل ورفيع هن الأكثر احتمالا لأن يسعين للحصول على وصلات للشعر، غير أن هذه الوصلات وأساليب تغليظ الشعر تعد مناسبة لأي نوع من أنواع الشعر، وهناك شرطان فقط هما أن يكون الشعر في حالة صحية جيدة وألا يكون قصيرا جدا.
وتضيف كوهين إن طول الشعر يجب ألا يقل عن عشرة سنتيمترات وإلا فلن يكون الطول كافيا لتثبيت الوصلة، وكلما طال الشعر كلما كان ذلك أفضل.
وتحذر مارليز موللر وهي مصففة شعر بارزة في هامبورج من أنه إذا كان الشعر رقيقا جدا أو أصبح ضعيفا بسبب المرض فإن هناك خطورة من أن يؤدي ثقل الوصلة إلى تساقط شعر المرأة الأصلي.
كما أن وصلات الشعر مناسبة للمرأة التي لم تنجح في إطالة شعرها. وبعض النساء يتعرض شعرهن للقصف عندما يصل إلى الكتف. ومن ثم فإن المرأة التي تريد شعرا طويلا تحتاج إلى اللجوء إلى الوصلات أو إلى الأساليب التي تجعل الالشعر.و أكثر كثافة. وتكلفة مثل هذه المعالجة للشعر تعتمد على كثير من العوامل بما في ذلك الطريقة المستخدمة وطول وكمية الشعر


الصفحات
سياسة








