ليال كثيرة حمراء لجاسوسة تحب كل شئ احمر
وآنا شابمان هي الجاسوسة الروسية الأشهرالآن من بين 10 جواسيس تم القبض عليهم مؤخرا في الولايات المتحدة بتهمة التجسس لصالح روسيا في مهمة طويلة المدى ثم تم تبادلهم في صفقة تاريخية هي الاشهر منذ الحرب الباردة .
لفتت أنا شابمان الأنظار إليها في اوروبا بسبب صغر سنها وجمالها الأخاذ والشكوك في أنها قد أفلحت في تزويد بلادها بالكثير من الأسرار الهامة التي تتكتم عليها الولايات المتحدة ما تزال تحتاج الى اثبات ، ويقال انها جمعتها نظرا للعلاقات الحميمية التي أفلحت هذه الشابة الحسناء في تكوينها مع العديد من الشخصيات الهامة في الدوائر التنفيذية والطبقة الأمريكية الثرية في مدينة نيويورك رغم الفترة القصيرة التي قضتها في الولايات المتحدة . وحيث تحوم الشكوك في أنها بدأت تنصب شباكها الغرامية مع هؤلاء منذ بداية فترة إقامتها في مدينة لندن وزياراتها المتعددة للعواصم الأوروبية الهامة.
أنا شابمان الروسية قلبا وقالبا سبق لها الزواج من رجل يدعى ألكس شابمان . عمرها حاليا (28) سنة . ولدت عام 1982م في روسيا بمدينة فولفوغراد . وفي عام 2003م تخرجت من جامعة موسكو ثم غادرتها إلى العاصمة البريطانية لندن في نفس التاريخ تقريبا ، أو بما يعني أنها كانت وقتها في عمر الزهور والغرام والأماني العذبة (21) سنة ..... وحيث تشك أجهزة الإستخبارات الأمريكية أنها ومنذ ذلك التاريخ قد بدأت في الإطاحة بقلوب وعقول الكبار وتقديم خدماتها الإستخباراتية طويلة الأمد إلى بلادها.
ولوحظ أيضا أنها قامت خلال فترة إقامتها في لندن بالتردد على العديد من عواصم الدول الغربية ، وكونت خلالها شبكة واسعة من العشاق والمعجبين من كبار المسئولين في تلك الدول.
في عام 2010م هاجرت "آنـّا شابمان" إلى الولايات المتحدة حيث أنشأت مكتب عقاري على الإنترنت لممارسة السمسرة في مجال بيع وشراء وتأجير العقارات لمصلحة الغير . وقد أفلحت من خلال هذا المنصب (وجمالها وأريحيتها الأنثوية بالطبع) في التعرف وسرعة التواصل مع العديد من النخب الأمريكية المتنفذة والثرية ودخول الحلقات المغلقة في مجتمع مدينة نيويورك الراقي.
لفتت أنا شابمان الأنظار إليها في اوروبا بسبب صغر سنها وجمالها الأخاذ والشكوك في أنها قد أفلحت في تزويد بلادها بالكثير من الأسرار الهامة التي تتكتم عليها الولايات المتحدة ما تزال تحتاج الى اثبات ، ويقال انها جمعتها نظرا للعلاقات الحميمية التي أفلحت هذه الشابة الحسناء في تكوينها مع العديد من الشخصيات الهامة في الدوائر التنفيذية والطبقة الأمريكية الثرية في مدينة نيويورك رغم الفترة القصيرة التي قضتها في الولايات المتحدة . وحيث تحوم الشكوك في أنها بدأت تنصب شباكها الغرامية مع هؤلاء منذ بداية فترة إقامتها في مدينة لندن وزياراتها المتعددة للعواصم الأوروبية الهامة.
أنا شابمان الروسية قلبا وقالبا سبق لها الزواج من رجل يدعى ألكس شابمان . عمرها حاليا (28) سنة . ولدت عام 1982م في روسيا بمدينة فولفوغراد . وفي عام 2003م تخرجت من جامعة موسكو ثم غادرتها إلى العاصمة البريطانية لندن في نفس التاريخ تقريبا ، أو بما يعني أنها كانت وقتها في عمر الزهور والغرام والأماني العذبة (21) سنة ..... وحيث تشك أجهزة الإستخبارات الأمريكية أنها ومنذ ذلك التاريخ قد بدأت في الإطاحة بقلوب وعقول الكبار وتقديم خدماتها الإستخباراتية طويلة الأمد إلى بلادها.
ولوحظ أيضا أنها قامت خلال فترة إقامتها في لندن بالتردد على العديد من عواصم الدول الغربية ، وكونت خلالها شبكة واسعة من العشاق والمعجبين من كبار المسئولين في تلك الدول.
في عام 2010م هاجرت "آنـّا شابمان" إلى الولايات المتحدة حيث أنشأت مكتب عقاري على الإنترنت لممارسة السمسرة في مجال بيع وشراء وتأجير العقارات لمصلحة الغير . وقد أفلحت من خلال هذا المنصب (وجمالها وأريحيتها الأنثوية بالطبع) في التعرف وسرعة التواصل مع العديد من النخب الأمريكية المتنفذة والثرية ودخول الحلقات المغلقة في مجتمع مدينة نيويورك الراقي.
الجاسوسة آنا مع زوجها السابق ألكس شابمان
وقد أفصحت التحقيقات والمعلومات التي تم تجميعها عنها ؛ أنها حصلت على ملايين الدولارات كإستثمار غير معلوم المصدر منحه لها شخص مجهول قبل حدوث الأزمة المالية مباشرة.
من ناحية أخرى أفادت المعلومات التي تسربت من التحقيقات أنها ومنذ يناير 2010م كانت تقوم كل يوم أربعاء بتزويد مسئول روسي بالمعلومات والأسرار التي حصلت عليها خلال نشاطها الإستخباراتي .....
الجدير بالذكر أن الفراش الدافيء والغطاء المخملي لصق فتاة حسناء دائما ما يكون المكان الأوفر حظا للحصول من كل مسئول على العديد من الأسرار والمعلومات المتعلقة بعمله أو التي حصل عليها من خلال إتصاله مع زملائه في العمل . وهو ما يصيب الجهات المختصة بمكافحة التجسس في الولايات المتحدة وكافة أنحاء العالم بالذعـر.
بحسنها وجمالها الساحر وقوامها المذهل وضعت أصحاب القلوب الحائرة في مجتمع نيويورك الراقي تحت أقدامها
القبض على أنا شابمان لم يكن بالطبع نهاية المطاف فقد حماها الذين جندوها واستعادوها في الصفقة التاريخية التي ما تزال تتكشف عن مزيد من الاسرار
من ناحية أخرى أفادت المعلومات التي تسربت من التحقيقات أنها ومنذ يناير 2010م كانت تقوم كل يوم أربعاء بتزويد مسئول روسي بالمعلومات والأسرار التي حصلت عليها خلال نشاطها الإستخباراتي .....
الجدير بالذكر أن الفراش الدافيء والغطاء المخملي لصق فتاة حسناء دائما ما يكون المكان الأوفر حظا للحصول من كل مسئول على العديد من الأسرار والمعلومات المتعلقة بعمله أو التي حصل عليها من خلال إتصاله مع زملائه في العمل . وهو ما يصيب الجهات المختصة بمكافحة التجسس في الولايات المتحدة وكافة أنحاء العالم بالذعـر.
بحسنها وجمالها الساحر وقوامها المذهل وضعت أصحاب القلوب الحائرة في مجتمع نيويورك الراقي تحت أقدامها
القبض على أنا شابمان لم يكن بالطبع نهاية المطاف فقد حماها الذين جندوها واستعادوها في الصفقة التاريخية التي ما تزال تتكشف عن مزيد من الاسرار


الصفحات
سياسة








