وأنشأت مجموعة "ريثينك ميديا جروب"احد مشروعات منظمة "روك إد الفلبين" المتخصصة في مشروعات التعليم البديل، الصفحة التي أطلقت عليها "دير نوينوي" الثلاثاء الماضي.
وقالت جانج بادوي مؤسسة روك إد ، إنها فوجئت بسيل التعليقات الذي أجبر ريثينك على وقف نشر التعليقات الجديدة لحين المفاضلة بين الرسائل السابقة.
وقالت "لم أتوقع أن (تجتذب هذه الصفحة) هذا القدر الكبير من الأعضاء على الإطلاق" وأضافت أن التعليقات سيتم جمعها في كتاب. وبلغ عدد مشتركي الصفحة حتى اليوم الجمعة نحو 38 ألف شخص.
وتراوحت تعليقات القراء بين اقتراحات بشأن الأعضاء المحتملين في حكومة أكينو ونصائح حول البرامج التي ينبغي أن تحظى بالأولوية مثل ضرورة إقلاع الرئيس عن التدخين.
وكتب أحدهم "رجاء، أقلع عن التدخين ..كي تحظى البلاد برئيس يتمتع بصحة جيدة". واقترح آخر أن يقلع أكينوا عن التدخين لأن ذلك "لا يعكس صورة جيدة عن البلد". كما اجتذبت علاقة أكينو بصديقته شالاني سوليداد التي لم تتجاوز الثلاثين عاما الكثير من الاهتمام ، ذلك أنه شارف على الخمسين.
وقالت سوليداد ،عضو في مجلس بلدية إحدى المدن التابعة لمانيلا، إن الزواج لا يأتي في المقام الأول بالنسبة لهما لأن كلا منهما لديه مسؤوليات ترتبط بوظيفته.
وأقر عدد من الأشخاص أنهم لم يرشحوا أكينو خلال انتخابات الاثنين الماضي وتحدوه أن يثبت أنه الشخص الأفضل لتولي المنصب.
وقال آخر "أعطيت صوتي لشخص أرى أنه قد يقود البلاد بشكل أفضل..ابن عمك" في إشارة لوزير الدفاع السابق جلرت تيودورو " أثبت أني على خطأ".
وقالت جانج بادوي مؤسسة روك إد ، إنها فوجئت بسيل التعليقات الذي أجبر ريثينك على وقف نشر التعليقات الجديدة لحين المفاضلة بين الرسائل السابقة.
وقالت "لم أتوقع أن (تجتذب هذه الصفحة) هذا القدر الكبير من الأعضاء على الإطلاق" وأضافت أن التعليقات سيتم جمعها في كتاب. وبلغ عدد مشتركي الصفحة حتى اليوم الجمعة نحو 38 ألف شخص.
وتراوحت تعليقات القراء بين اقتراحات بشأن الأعضاء المحتملين في حكومة أكينو ونصائح حول البرامج التي ينبغي أن تحظى بالأولوية مثل ضرورة إقلاع الرئيس عن التدخين.
وكتب أحدهم "رجاء، أقلع عن التدخين ..كي تحظى البلاد برئيس يتمتع بصحة جيدة". واقترح آخر أن يقلع أكينوا عن التدخين لأن ذلك "لا يعكس صورة جيدة عن البلد". كما اجتذبت علاقة أكينو بصديقته شالاني سوليداد التي لم تتجاوز الثلاثين عاما الكثير من الاهتمام ، ذلك أنه شارف على الخمسين.
وقالت سوليداد ،عضو في مجلس بلدية إحدى المدن التابعة لمانيلا، إن الزواج لا يأتي في المقام الأول بالنسبة لهما لأن كلا منهما لديه مسؤوليات ترتبط بوظيفته.
وأقر عدد من الأشخاص أنهم لم يرشحوا أكينو خلال انتخابات الاثنين الماضي وتحدوه أن يثبت أنه الشخص الأفضل لتولي المنصب.
وقال آخر "أعطيت صوتي لشخص أرى أنه قد يقود البلاد بشكل أفضل..ابن عمك" في إشارة لوزير الدفاع السابق جلرت تيودورو " أثبت أني على خطأ".


الصفحات
سياسة








