
وذكر المصدر ان الدعوة "كانت تعني اعتماد اليمن على وسائل متعددة لمواجهة خطر الارهاب ومن بينها الحوار الفكري مع المغرر بهم من الشباب المتطرفين في الخلايا الارهابية لتنظيم القاعدة وذلك في إطار برامج المناصحة مع أولئك المغرر بهم".
واضاف ان هذه الدعوة تاتي "تاكيدا لرغبة الحكومة في فتح الباب امام تلك العناصر للعودة الى جادة الصواب والانخراط في مجتمعهم كمواطنين صالحين ونبذ العنف والارهاب".
وكان القربي قال في مؤتمر صحافي ان "الحوار هو السبيل الافضل لحل المشاكل مع الحوثيين (المتمردين الزيديين) ومع القاعدة اذا قرروا التخلي عن السلاح وعن العنف والارهاب"، وذلك في سياق شرحه لفكرة الحوار التي سبق ان طرحها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح.
واضاف "اذا ما استمروا بارتكاب اعمال العنف والارهاب، فاننا سنقوم بكل ما بوسعنا لملاحقتهم لانهم يشكلون تهديدا لليمن وللامن الدولي، وخاصة تنظيم القاعدة".
واعلن الرئيس اليمني ان حكومته مستعدة للحوار مع القاعدة في اليمن اذا وافقت على التخلي عن السلاح
واضاف ان هذه الدعوة تاتي "تاكيدا لرغبة الحكومة في فتح الباب امام تلك العناصر للعودة الى جادة الصواب والانخراط في مجتمعهم كمواطنين صالحين ونبذ العنف والارهاب".
وكان القربي قال في مؤتمر صحافي ان "الحوار هو السبيل الافضل لحل المشاكل مع الحوثيين (المتمردين الزيديين) ومع القاعدة اذا قرروا التخلي عن السلاح وعن العنف والارهاب"، وذلك في سياق شرحه لفكرة الحوار التي سبق ان طرحها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح.
واضاف "اذا ما استمروا بارتكاب اعمال العنف والارهاب، فاننا سنقوم بكل ما بوسعنا لملاحقتهم لانهم يشكلون تهديدا لليمن وللامن الدولي، وخاصة تنظيم القاعدة".
واعلن الرئيس اليمني ان حكومته مستعدة للحوار مع القاعدة في اليمن اذا وافقت على التخلي عن السلاح