وكانت رابطة المثليين في ليتوانيا، إحدى منظمي الحدث قدمت استئنافا بعدما اصدرت محكمة فيلنيوس الإدارية الإقليمية حكما يمنع تنظيم هذا الاستعراض.
وتسبب الجدل الذي أحاط الحكم في صدور انتقادات لاذعة ضد ليتوانيا من جانب جوناثان فول، المدير العام لقسم العدل والحرية والأمن في المفوضية الأوروبية.
في خطاب وجه إلى ممثل ليتوانيا الدائم في الاتحاد الأوروبي ريتس مارتينكويس، قال فول:"إن المفوضية قلقة من التطورات الأخيرة".
وأضاف:"إن احترام الحقوق الأساسية، بما فيها حرية التعبير والتجمع، هو التزام فرض على الدول الأعضاء من خلال نظامها الدستوري والالتزامات الدولية".
وقال المتحدث باسم الشرطة كيستوتيس لانسينسكاس للصحفيين اليوم الجمعة أن مستوى الخطر المحيط بهذا الحدث يعتبر "كبيرا" وسيتم نشر 800 رجل شرطة إضافي، لتفتيش من يشتبه في أنهم يحملون حجارة أو عصي أو مواد حارقة أو أسلحة.
وشهدت التوترات في ليتوانيا الكاثوليكية تصاعدا مطردا قبيل الاستعراض، الذي يشكل جزءا من مهرجان تستمر فعالياته خمسة أيام ومؤتمر حول المساواة في الحقوق بالنسبة للأقليات الجنسية.
وأجرت مؤسسة "ريت" لاستطلاعات الرأي مسحا أمس الخميس شمل أكثر من ألف شخص من سكان فيلنيوس، أظهر أن ثلاثة أرباعهم يعارضون هذا الاستعراض.
ودعت منظمة العفو الدولية في بيان أصدرته في الرابع من أيار/مايو، رئيسة ليتوانيا داليا جريبوسكايت إلى أن تعلن دعمها للاستعراض، وقام وفد من المنظمة بالأمس بزيارة مكتبها لتقديم التماس وقع عليه 14500 شخص تأييدا للاستعراض.
وتسبب الجدل الذي أحاط الحكم في صدور انتقادات لاذعة ضد ليتوانيا من جانب جوناثان فول، المدير العام لقسم العدل والحرية والأمن في المفوضية الأوروبية.
في خطاب وجه إلى ممثل ليتوانيا الدائم في الاتحاد الأوروبي ريتس مارتينكويس، قال فول:"إن المفوضية قلقة من التطورات الأخيرة".
وأضاف:"إن احترام الحقوق الأساسية، بما فيها حرية التعبير والتجمع، هو التزام فرض على الدول الأعضاء من خلال نظامها الدستوري والالتزامات الدولية".
وقال المتحدث باسم الشرطة كيستوتيس لانسينسكاس للصحفيين اليوم الجمعة أن مستوى الخطر المحيط بهذا الحدث يعتبر "كبيرا" وسيتم نشر 800 رجل شرطة إضافي، لتفتيش من يشتبه في أنهم يحملون حجارة أو عصي أو مواد حارقة أو أسلحة.
وشهدت التوترات في ليتوانيا الكاثوليكية تصاعدا مطردا قبيل الاستعراض، الذي يشكل جزءا من مهرجان تستمر فعالياته خمسة أيام ومؤتمر حول المساواة في الحقوق بالنسبة للأقليات الجنسية.
وأجرت مؤسسة "ريت" لاستطلاعات الرأي مسحا أمس الخميس شمل أكثر من ألف شخص من سكان فيلنيوس، أظهر أن ثلاثة أرباعهم يعارضون هذا الاستعراض.
ودعت منظمة العفو الدولية في بيان أصدرته في الرابع من أيار/مايو، رئيسة ليتوانيا داليا جريبوسكايت إلى أن تعلن دعمها للاستعراض، وقام وفد من المنظمة بالأمس بزيارة مكتبها لتقديم التماس وقع عليه 14500 شخص تأييدا للاستعراض.


الصفحات
سياسة








