وعبارة "إنقاذ الارض أثناء تناول وجبة" هي الشعار التسويقي في سلسلة مطاعم الوجبات السريعة النباتية "أوتاريان" التي لها فروع أيضا في نيويورك ولندن.
وقالت أوسوال التي ولدت في نيودلهي: كل فرد يستهلك وجبة (من مطعم) أوتاريان يجعل هناك اختلاف بسيط لكنه ذو معنى بالنسبة للارض ومن عليها.
وإذا كانت كل وجبة (من) أوتاريان توفر كيلوجراما من الانبعاثات الكربونية أو لترا من الماء أو النفط .. تخيل المزايا التراكمية لتناول (وجبات) أوتاريان".
ولم تضطر أوسوال /29 عاما/ إلى الاقتراض من البنك من أجل، أوتاريان حيث إن زوجها بانكاج أوسوال /34 عاما/ صناعي ملياردير يمتلك ويدير منشأة لنترات الامونيوم بالقرب من دامبيير على الساحل الغربي لاستراليا.
لكن الناقدة الغذائية في صحيفة نيويورك تايمز كاسندرا، إف لم تتعاطف مع مطعم الوجبات السريعة في قرية جرينويتش وذكرت على إحدى مدونات الانترنت أن مياه صنابير نيويورك الامنة للشرب ليست متاحة في، أوتاريان ولكن المتاح هو المياه المعبأة. وتساءلت: "هل من الضروري حقا أن يتم تغليف كل طبق رئيسي مغلف بالبلاستيك بالفعل بشريط من الورق المقوي يشرح مدى حفاظ المطعم على الطبيعة؟".
ويعد أوتاريان أول مطعم يتم تزييل كل طلب فيه بتقدير للاثار الكربونية فيه مقارنة بالطلبات الاخرى غير النباتية.
وهناك فرضية بسيطة وراء ذلك وهي: البرجر النباتي أفضل للعالم من البرجر المصنوع من لحم البقر.
وقالت أوسوال إن تناول اللحوم يتسبب في أمور سيئة ويؤدي إلى حلقة مفزعة.
وأضافت: "إنه يدمرنا بيئيا واقتصاديا واجتماعيا".
ولم يقدم أوتاريان وعودا بشأن وجبات غذائية مخفضة أو ما إذا كان ما يقدمه قد نما بشكل عضوي. وليس هناك قرار حول خفض التعبئة والتغليف أو التبرع للجمعيات الخيرية.
واشترت أسوال وزوجها العام الماضي أكبر قطعة أرض في أغلى ضواحي بيرث وبنيا عليها ما يمكن وصفه بأكبر وأغلى منزل في استراليا.
ويوجد في منزل ضيعة "سوان ريفر" الذي يمتد على مساحة 6600 متر مربع سبع غرف نوع و 11 حماما. ويصل حجم صالة الالعاب الرياضية فيه إلى حجم بيت عادي في بيرث وهناك صالون تجميل وقاعة رقص ومرصد ومرآب يتسع لـ 17 سيارة. ويزيد حجم أحد أحواض السباحة به بعشرة مرات على مساحة فناء خلفي عادي في بيرث.
وقالت: "أحب المنزل الغني جدا بالزخارف بألوان الصفات المميزة العديدة وأحب أيضا الاطلالات الانتقائية وأحب مزيجا جيدا بين الذهب والفضة. وأحب ذلك في الليل على ضوء القمر".
واشتكى عمال البناء في المنطقة التي تسمى "تاج اون سوان " إلى نقابتهم من عدم السماح لهم بتناول شطائر لحم الخنزير أو أي لحم في الموقع.
ويقول الزوجان إنه منزلهما ولهما الحق في وضع القواعد. وبالطبع لهما الحق في تحديد القائمة في ، أوتاريان وهو المشروع الذي يأملون في أن يصبح سلسلة عالمية بسبب قائمة الوجبات التي تقدم فيه ذات الصدى البيئي.
وقالت أوسوال التي ولدت في نيودلهي: كل فرد يستهلك وجبة (من مطعم) أوتاريان يجعل هناك اختلاف بسيط لكنه ذو معنى بالنسبة للارض ومن عليها.
وإذا كانت كل وجبة (من) أوتاريان توفر كيلوجراما من الانبعاثات الكربونية أو لترا من الماء أو النفط .. تخيل المزايا التراكمية لتناول (وجبات) أوتاريان".
ولم تضطر أوسوال /29 عاما/ إلى الاقتراض من البنك من أجل، أوتاريان حيث إن زوجها بانكاج أوسوال /34 عاما/ صناعي ملياردير يمتلك ويدير منشأة لنترات الامونيوم بالقرب من دامبيير على الساحل الغربي لاستراليا.
لكن الناقدة الغذائية في صحيفة نيويورك تايمز كاسندرا، إف لم تتعاطف مع مطعم الوجبات السريعة في قرية جرينويتش وذكرت على إحدى مدونات الانترنت أن مياه صنابير نيويورك الامنة للشرب ليست متاحة في، أوتاريان ولكن المتاح هو المياه المعبأة. وتساءلت: "هل من الضروري حقا أن يتم تغليف كل طبق رئيسي مغلف بالبلاستيك بالفعل بشريط من الورق المقوي يشرح مدى حفاظ المطعم على الطبيعة؟".
ويعد أوتاريان أول مطعم يتم تزييل كل طلب فيه بتقدير للاثار الكربونية فيه مقارنة بالطلبات الاخرى غير النباتية.
وهناك فرضية بسيطة وراء ذلك وهي: البرجر النباتي أفضل للعالم من البرجر المصنوع من لحم البقر.
وقالت أوسوال إن تناول اللحوم يتسبب في أمور سيئة ويؤدي إلى حلقة مفزعة.
وأضافت: "إنه يدمرنا بيئيا واقتصاديا واجتماعيا".
ولم يقدم أوتاريان وعودا بشأن وجبات غذائية مخفضة أو ما إذا كان ما يقدمه قد نما بشكل عضوي. وليس هناك قرار حول خفض التعبئة والتغليف أو التبرع للجمعيات الخيرية.
واشترت أسوال وزوجها العام الماضي أكبر قطعة أرض في أغلى ضواحي بيرث وبنيا عليها ما يمكن وصفه بأكبر وأغلى منزل في استراليا.
ويوجد في منزل ضيعة "سوان ريفر" الذي يمتد على مساحة 6600 متر مربع سبع غرف نوع و 11 حماما. ويصل حجم صالة الالعاب الرياضية فيه إلى حجم بيت عادي في بيرث وهناك صالون تجميل وقاعة رقص ومرصد ومرآب يتسع لـ 17 سيارة. ويزيد حجم أحد أحواض السباحة به بعشرة مرات على مساحة فناء خلفي عادي في بيرث.
وقالت: "أحب المنزل الغني جدا بالزخارف بألوان الصفات المميزة العديدة وأحب أيضا الاطلالات الانتقائية وأحب مزيجا جيدا بين الذهب والفضة. وأحب ذلك في الليل على ضوء القمر".
واشتكى عمال البناء في المنطقة التي تسمى "تاج اون سوان " إلى نقابتهم من عدم السماح لهم بتناول شطائر لحم الخنزير أو أي لحم في الموقع.
ويقول الزوجان إنه منزلهما ولهما الحق في وضع القواعد. وبالطبع لهما الحق في تحديد القائمة في ، أوتاريان وهو المشروع الذي يأملون في أن يصبح سلسلة عالمية بسبب قائمة الوجبات التي تقدم فيه ذات الصدى البيئي.


الصفحات
سياسة








