نشرت الصنداي تايمز البريطانية اليوم مقالا لبيل ماكغواير أستاذ الجيوفيزياء والمخاطر المناخية بجامعة كوليدج لندن، عن كيفية وقوع الزلازل، وعن السبب وراء تضرّر المغرب بهذا الحجم الكارثي جرّاء الزلزال

عاش سكان قرية "مولاي إبراهيم" جنوب وسط المغرب، ليلة مأساوية نقشت أحداثها في ذاكرتهم، حيث تعد إحدى المناطق الأكثر تضررا بضربات الزلزال، إذ تبعد نحو 133 كيلومترا عن مركزه. وقضى المغاربة ليلة السبت

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تفاصيل وثائق تنشر لأول مرة تتعلق بحرب أكتوبر 1973 أو حرب "الغفران" ، والتي تكشف تفاصيل اللقاء الذي جمع رئيسة الوزراء الإسرائيلية حينها غولدا مائير، والعاهل الأردني الراحل

قدمت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، التعازي إلى الشعب المغربي وأسر الضحايا، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب، معبرة عن بالغ تضامنها مع فرق الإنقاذ في جهاز "الوقاية المدنية"، وأملة أن

باليرمو ـ قال وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوزي: “أود أن أشير إلى أن هناك صعوبات واسعة النطاق في نصف العالم العلوي، بالتعامل مع هذه الظاهرة التاريخية، حتى في القارات الأخرى”، في إشارة إلى

يستمر تصعيد قوات النظام وروسيا عسكريًا على الجبهات الجنوبية لإدلب، خاصة جبل الزاوية، الذي يعتبر الخط الفاصل بين مناطق سيطرة النظام ومناطق سيطرة المعارضة، شمال غربي سوريا. وتستميت قوات النظام منذ أيام

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تسجيلا صوتيا لشيخ قبيلة العكيدات "إبراهيم الهفل"، وجه خلاله رسالة إلى مقاتلي العشائر العربية، في وقت عززت "قسد" مواقع سيطرتها في دير الزور كما شنت حملة