تتجه أنظار السوريين حاليًا نحو مستقبل سوريا السياسي وآلية الإدارة التي ستتم بها خلال الفترة الراهنة، بعد سقوط نظام بشار الأسد، فجر اليوم الأحد، 8 من كانون الأول. الدكتور زيدون الزعبي، المتخصص في
بث التلفزيون السوري الرسمي، الأحد، أول بيان للمعارضة السورية بعد دخولها العاصمة السورية، وهروب الرئيس السوري بشار الأسد من دمشق.وظهر تسعة أشخاص بلباس مدني، وألقى أحدهم كلمة قال فيها إن سوريا لكل
شكل تحرير مدينة القصير بريف حمص الجنوبي الغربي، خبرا مفرحا يمثل بحد ذاته قصاص من المجرمين والغزاة حيث اندحرت الميليشيات الإيرانية وتحديدا حزب الله اللبناني عن أراضي المدينة التي كانت بوابة له لدخول
قال رئيس الحكومة السورية، محمد غازي الجلالي، عقب هروب رئيس النظام، بشار الأسد، إنه يمد يده للمعارضة السورية. وأضاف الجلالي في تسجيل مصور بثه من منزله في العاصمة السورية، دمشق، ونشره عبر صفحته الشخصية
وجهت غرفة عمليات الجنوب اليوم، بياناً إلى المملكة الأردنية الهاشمية، تزامناً مع استمرار معركة “كسر القيود” الجارية في محافظة درعا لتحرير المنطقة من قبضة قوات الأسد وميليشياته. وأشارت الغرفة
حذرت جهات تابعة أو مقربة من حكومة النظام السوري من تسجيلات مصورة أو صوتية، قد تنشرها المعارضة في إطار “حربها الإعلامية” ضد النظام، معتمدة على “الذكاء الاصطناعي”. أحدث التحذيرات نقلها نائب القائد
طالب زعيم التيار الوطني الشيعي العراقي مقتدى الصدر، الخميس، الحكومة العرقية والميليشيات بعدم التدخل في شؤون سوريا الداخليةجاء ذلك في منشور عبر منصة إكس حول آخر التطورات في سورياوكتب الصدر، في البيان:
نيويورك- حث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش “كل من يتمتع بالنفوذ” على القيام بدورهم من أجل الشعب السوري، وقال “إننا نشهد الثمار المريرة لفشل جماعي مزمن لترتيبات خفض التصعيد السابقة في