
وبحسب التقرير الذي نشرته صحيفة "وورلد تربيون" الأميركية على موقعها الإلكتروني, أمس (الجمعة) فإن روسيا تلقت فيضاً من الطلبات على الأقل من 150 ألف شخص عرفوا أنفسهم على أنهم أتباع لنظام الأسد.
وجاء في التقرير ان عشرات الآلاف من حالات الزواج تمت بين الروس والسوريين بالإضافة إلى عرق الشركس الذين وصل أجدادهم إلى سورية قبل أكثر من 150 سنة ويعتبرون من مؤيدي الأسد السنة.
وذكر المعهد الدولي في تقريره "أن موسكو تشعر بالقلق إزاء احتمال انتقال الشركس من سورية إلى جمهوريات الحموية في شمال القوقاز, حيث يقطن أقاربهم الروس فيها".
وأضاف التقرير, الذي يحمل عنوان "روسيا والموقف السوري: مبادئ المصلحة الخاصة", ان "هذا هو السبب الرئيسي للضغط وأن مثل هذا
التحرك من شأنه أن يضغط على حركة أسواق العمل والموارد الحكومية في شمال القوقاز".
وفي الشأن ذاته، كتبت الصحيفة المصرية تحت عنوان: "نائب الرئيس السوري السابق: الأسد تخلص من العميد الحسن لطمس جرائمه"... صرح عبد الحليم خدام- نائب الرئيس السوري السابق، أن قتل العميد وسام الحسن رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي، قرار مُعد له سلفًا من قبل نظام بشار الأسد.
وأكد خدام في تصريح لقناة العربية الإخبارية (متحدثا من باريس) أمس أن "تخلص بشار الأسد من العميد وسام الحسن، نُفذ لطمس جرائم النظام السوري في لبنان، ومن أجل إحداث ذُعر بالأوساط اللبنانية، والتخلي عن دعم المعارضة في سوريا.
وجاء في التقرير ان عشرات الآلاف من حالات الزواج تمت بين الروس والسوريين بالإضافة إلى عرق الشركس الذين وصل أجدادهم إلى سورية قبل أكثر من 150 سنة ويعتبرون من مؤيدي الأسد السنة.
وذكر المعهد الدولي في تقريره "أن موسكو تشعر بالقلق إزاء احتمال انتقال الشركس من سورية إلى جمهوريات الحموية في شمال القوقاز, حيث يقطن أقاربهم الروس فيها".
وأضاف التقرير, الذي يحمل عنوان "روسيا والموقف السوري: مبادئ المصلحة الخاصة", ان "هذا هو السبب الرئيسي للضغط وأن مثل هذا
التحرك من شأنه أن يضغط على حركة أسواق العمل والموارد الحكومية في شمال القوقاز".
وفي الشأن ذاته، كتبت الصحيفة المصرية تحت عنوان: "نائب الرئيس السوري السابق: الأسد تخلص من العميد الحسن لطمس جرائمه"... صرح عبد الحليم خدام- نائب الرئيس السوري السابق، أن قتل العميد وسام الحسن رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي، قرار مُعد له سلفًا من قبل نظام بشار الأسد.
وأكد خدام في تصريح لقناة العربية الإخبارية (متحدثا من باريس) أمس أن "تخلص بشار الأسد من العميد وسام الحسن، نُفذ لطمس جرائم النظام السوري في لبنان، ومن أجل إحداث ذُعر بالأوساط اللبنانية، والتخلي عن دعم المعارضة في سوريا.