مشروع حزب الله يتعارض كليّا مع فكرة لبنان ومع كل ما يمكن أن يفكّر فيه أي لبناني حتى أولئك الذين طحنتهم الحرب فقبلوا الانخراط في أطر عشائرية وطائفية هشّمت ملامحهم. الوضع القلق الذي يمرّ به حزب السيّد
ظهر الاستشراق والمستشرقون في الغرب مع بدء الاهتمام الغربي بالدول الشرقية وكانت اهدافه في البداية التعرف على الشرق وفهم عقلية شعوبه ونمط معيشتهم ومعتقداتهم لكي يسهل السيطرة عليهم لاحقا من خلال الحملات
تعيش دول المنطقة ومجتمعاتها أزمات عميقة، تستنزف مواردها وطاقاتها، وتحول دون حدوث تراكماتٍ مطلوبةٍ على صعيد الخبرات والإمكانات في الميادين العلمية والتكنولوجية والاقتصادية. تراكمات تكون مقدّماتٍ
أعاد مؤتمر بغداد الإقليمي الأمل بإحياء دور العراق في محيطه العربي وعلى الصعيد الإقليمي. وأبرز بما لا يقبل الشك عزلة النظام السوري وصعوبات التطبيع مع دمشق. وبالطبع لا يمكن التحدث عن نتائج حاسمة إزاء
من أهم الدروس التي تعلمناها بعد ما يسمى بـ«الربيع العربي» أن تغيير الأنظمة والحكام لم يعد شأناً داخلياً مطلقاً، فمهما حاولت الشعوب وضحّت بملايين الشهداء واللاجئين وخسرت أرزاقها وأوطانها، فلن تستطيع
صحوت بعدما قضيت شهرين كاملين في ربوع لبنان على صوت: "الحرامية"، متبوعاً بـ"كلك"، وكأنه بداية تصوير لفيلم سينمائي.. كعادتي عندما أستيقظ على صوت، أو صورة، أو حلم صباحي، أتوقف عنده وأسأل نفسي عن مغزى
عندما تظهر الوسائط بفضل تطور الثورة التقنية التي تُعبر بدورها عن تطور العقل البشري في ابتكار ما يسمح للإنسان باستثمار نشاط عقله، فإن تلك الوسائط قد تحمل الخير كما الشر حسب طريقة استخدامها. لا يتعلق
في 30 حزيران /يونيو من عام 1970 تمكنت وسائط الدفاع الجوي المصرية والتي تم بناؤها بمساعدة الاتحاد السوفييتي آنذاك من إسقاط اثني عشر طائرة حربية اسرائيلية خلال بضعة أيام ودفع ذلك الولايات المتحدة للضغط