أكشفها للمرة الأولى… قبل عدة أشهر اتصل بي هاتفيا أحد مستشاري الرئيس التونسي قيس سعيّد ليقترح عليَّ منصب مسؤول الإعلام في قصر قرطاج. للأمانة لم يفصح الرجل ما إذا كان الرئيس نفسه هو من كلّفه بذلك، لكن
لشدة فضولي لمعرفة ما حدث في مهرجان الموصل ولكثرة الكلام والقصص حول هذا الموضوع سألتُ الشاعر، عبدالله البردوني، رحمه الله، عن سفره إلى العراق، حين ذهب للمشاركة في مهرجان الموصل بمناسبة مرور ألف سنة
منذ ستينيات القرن الماضي، لا بد أن حافظ الأسد وضع في رأسه حكم سوريا، البلد العاصي على الحكم بسبب الصراع فيه، وعليه خاصة بين عُقد لا حصر لها، كانت العقدة الكأداء بالنسبة لحافظ الأسد أقلّويته وطائفيته؛
بات من المعروف ان ايران تستخدم استراتيجية مع امريكا والغرب…”تفاوض على التخلي على مالاتملك مقابل عدم إرغامها على مالا تريد” بمعنى ان ايران لاتملك القنبلة النووية بعد وتفاوض على عدم امتلاكها بشرط عدم
سجل محور ولاية الفقيه المقاوِمة للاستكبار العالمي "انتصاراً جديداً" ـ من وجهة نظر "مقاومين" على الأقل! ـ حين قفز وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان من الموقع المخصص لوزراء الخارجية في الصف
في لبنان ترقب لما سوف تقدم عليه الولايات المتحدة إثر وصول بواخر المحروقات التي طلبها «حزب الله» من إيران متجاوزاً الدولة المتعثرة، وما يفاقم التكهنات والافتراضات هو مسارعة السفيرة الأميركية في بيروت
جولات المفاوضات بين اللجنة المركزية المفاوضة عن أهالي درعا واللجنة الأمنية للنظام السوري برعاية روسية توقفت، مع استمرار محاولات قوات النظام والميليشيات الإيرانية عرقلة أي اتفاق يفضي الى منعهم من دخول
من خلال متابعة نقاشات السوريين والسوريات المنتمين إلى الطرف المعارض لنظام الحكم في الأدبيات المكتوبة وعلى مختلف وسائل التواصل الاجتماعي بقديمها وجديدها، يمكن استخلاص محاور نقاش أساسية تستقطب اهتماماً