كان للشيخ راشد الغنوشي موقف ناقد لـ"إخوان" مصر، في إطار نقد ذاتي داخلي، وقد أفصح عنه في اجتماع عقدته "الجماعة" للبحث في ما بعد إطاحة "حكم الإخوان" في مصر عام 2013. جرى تداول نصٍ لورقته، وهو نفى
الحديث عن المعارك الكبرى التي خاضها أبطال الجيش الحر، ليس مجرد تغنٍ بالماضي، أو نبش في الدفاتر العتيقة بحثاً من مجد تليد، كما يدعي البعض، بل إحياء لبطولات مازالت مستمرة، وماثلة أمامنا، واستنهاض لهمم
ظهرت خلال الأسابيع الماضية، أزمة بين هيئة تحرير الشام، أقوى الفصائل المسيطرة في الشمال السوري، مع فصيل شيشاني صغير يسمّى "جنود الشام" ينشط في جبال الساحل السوري. القضية التي كشف عنها قائد "جنود
كانت القرارات الأخيرة التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد مناسبة لعودة السجال الذي أثير صيف عام 2013، بعد إطاحة العسكر بالرئيس المنتخب في مصر واستيلائهم على السلطة. ما جعل صيف ذاك العام أكثر سخونة لا
لن أذهب بعيداً بتاريخ منطقتنا الأهم والأكثر مفصليّة في جيواستراتيجية العالم؛ ولكن عندما تمّ تقسيمها، وزرعُ علة في فلسطين تحلُّ للغرب مشكلته اليهودية، وتكون ثكنة متقدمة تحرص على بقاء المنطقة ضعيفة
عرفت لونا الشبل، بعد تخطيط خارجي وبتوقيت حرج، كيف تحرق بشار الأسد، بإطلالتها التلفزيونية الأولى والأخيرة، حتى بعيون حاضنته الضيقة. فأعطت الأدلة والإجابات، لكل هواجس أنصار الأسد، حول غربته واستيلابه،
قد يفاجئ العنوان الكثيرين إن لم أقل الجميع، وقد يتبادر لذهن بعضهم يا ترى ما الغاية ..؟ وما الدافع من وراء هكذا عنوان..؟ ولكن كما يقال، عندما تعرف السبب يبطل العجب، وهذا ما سنعمل عليه في السطور