منذ القرن التاسع عشر، وربما قبل ذلك، شغلت المفكرين الغربيين المسألةُ المهمة التالية: الأمة والدولة، أيهما تُنشئُ الأُخرى؟ وفي العادة كانت الإجابة السهلة أنّ الأمور تختلف من حالة لأُخرى. ففي ألمانيا
ما إن وضعت المعركة بين عائلة الأسد وآل مخلوف أوزارها بانتصار سهل ومتوقع للطرف الأول، حتى بدأت تظهر صور زوجة رئيس النظام بشكل مكثف إلى جانب صور زوجها في الساحات والمؤسسات الرسمية. غرابة هذه الظاهرة
محاولات الغنوشي رئيس البرلمان التونسي، خلق رئاسة «موازية»، وهي بدعة الغنوشي السياسية التي أطلق عليها «الدبلوماسية البرلمانية»، التي تجاوز فيها مواد الدستور التونسي التي جميعها حصرت السياسة الخارجية
في عالم الأعمال، عندما تقع شركة في أزمة عملاقة، تلجأ، فوراً، حتى تتجنّب الوقوع في الكارثة، إلى رجال عمالقة بعلمهم وخبرتهم ورؤيتهم وجرأتهم. وما يصح على إدارة الشركات يصح، أيضاً، على إدارة الدول،
الاتصال الذي اجراه جيك سوليفان مستشار الامن القومي الامريكي الجديد في ادارة الرئيس جوزيف بادين مع مسؤولين في الحكومة الافغانية خصوصا مع نظيره حمد الله مهيب والاتفاق على مرحلة جديدة من التعاون بين
تسود حالة من الترقب في واشنطن لما ستؤول إليه المطالبات بإلغاء حزم عقوبات "قيصر" المفروضة على النظام السوري، بعد إرسال شخصيات سياسية ورجال دين مسيحيين رسائل إلى الإدارة الأميركية وحكومات أوروبية،
دخلت حركة حماس نحو منعطف بالغ الخطورة، بالموافقة على إجراء الانتخابات الفلسطينية العامة والمشاركة فيها، وصعدت إلى شجرة لا يمكن أن تنزل عنها إلا بخسارة مؤكدة. إذ لا يوجد اليوم أي سيناريو يمكن أن ينتهي
ذهب الرئيس السابق دونالد ترمب وغادر البيت الأبيض، ولكن يبقى الجدل كبيراً حول التركة التي خلَّفها وراءه التي يرى الكثير من الخبراء أنها ستدوم لسنوات طويلة مؤثرة بشكل سلبي على النسيج الاجتماعي والسياسي