حين كنت أقرأ ما ورد على لسان نصرالله عن حماية ايران لسورية في العام 1982 لا أعلم لماذا عدت للوراء الى العام 2006 ذلك العام الذي كان يترقب الجميع وشاشات الإعلام في حالة استنفار قصوى لسماع الكلمة التي
عن انتصارات البوط من المشين أن يلحق أي انسان نفسه بحذاء، مهما بلغ به الاسفاف الأخلاقي والانحطاط المعنوي والروحي . ومن المعيب أن يتباهى شخص بحذاء ، وأن يقيم له التماثيل، أو يتغنى به، كما فعل “أحدهم”
الاثنين الماضي أصدرت محكمة التمييز الجزائية قراراً ردت بموجبه أحد طلبات الادعاء باسم الوزيرين السابقين النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر، الذي استهدف سحب ملف التحقيق في جريمة تفجير مرفأ بيروت من قاضي
الربيع العربي أغري بعض مؤرخي الأدب بالتخلي عن الدقة التاريخية في سبيل خدمة القضية، فحوروا قليلا في تاريخ صدور مسرحية »ماكبث« لوليم شكسبير، وجعلوه في عام ١١٦١ ميلادية ليجددوا من خلال سيرة
تجربة مختلفة من نوعها خاضتها الكاتبتان الكويتيتان استبرق أحمد وأفراح الهندال، مع الكاتبة السورية سوزان خواتمي لإنتاج كتاب مشترك بعنوان: "مرصد المتاهة"، وهو عنوان لافت بما يتضمنه من تناقض، وقد يثير
(1) ماذا تفعل إذا أُجبرت على فعل غير أخلاقي؟ رفضك له قد يكلفك حياتك، وقبولك به يفقد آخرين حياتهم؟ ماذا إذا كنت مجرد مواطن بسيط، لا ناقة لك ولا جمل، لا تنتمي إلى أحد .. لا أفكار لديك ولا معتقدات سوى
هذا سؤال دقيق في الحقل السياسي، وتواجهنا مسألتان رئيستان في سياق مقاربته؛ الأولى، ينبغي للإجابة عن سؤال احتمالية التطبيع بين النظام السوري و"إسرائيل" أن تتحلى بقدر كبير من الموضوعية، بمعزل عن الموقف
حَسَمَ البنك الدولي قراره بالانسحاب من عملية تمويل مشروع سد بِسري، لتُترَكَ الأشغال المنجزة عرضة للاستثمار السياسي والعسكري. ولعلَّ هذا الاستثمار كان موضوعاً على الخارطة بشكل خفيّ، ليكون مشروع السد