مسكين المواطن المصري هذه الأيام فهو مهدد بالتقاط فيروس «كورونا» في الشوارع المزدحمة التي لا يحترم أكثر من فيها الإجراءات الواجبة للوقاية، أو بالموت إن هو دخل أحد المستشفيات الحكومية مصابا به بسبب
أصدر الأديب المصري توفيق الحكيم (1898-1987) كتاباً تحت عنوان «سُلطان الظَّلام»(1941)، كتبه تحت ضغط فواجع الحرب الّثانيَّة (1939-1945). أبدى فيه قلقه والعالم يتواجه في حرب لا تترك مجالاً للتفكير
مطلع 2020 انصبّت التوقّعات في كل الدوائر الجدّية، وبعضٌ منها غير معادٍ لبشار الأسد، على أن نهاية مساره باتت قريبة، بل وشيكة، استناداً الى خيارات روسية، كما قيل. لكنه اجتاز عام الوباء، وها هو مطلع
تُحصي إيران الأيامَ التي تفصلُ عن موعد مغادرة دونالد ترمب البيت الأبيض. تمطر الإدارة التي تتهيَّأ للمغادرة بالتحذيرات، وتنذرها بمفاجآت من داخل البيت الأميركي. ترفع سقف التحديات ودرجة تخصيب اليورانيوم
لا تعتبر كتابات كمال ديب حول سوريا كتابات عابرة، فالرجل كتب أربعة كتب حول سوريا: تاريخ سوريا المعاصر، سوريا في التاريخ من أقدم العصور حتى 2016، الحرب السورية، إضافة إلى كتاب أزمة في سوريا: انفجار
ذروة التصعيد السياسي بلغها النصّ البطريركي الماروني في رسالة الميلاد، بعد تحوّل تصعيدي واضح طرأ على خطاب البطريرك مار بشارة بطرس الراعي وتدرّج منذ الصيف الفائت، قبل انفجار الرابع من آب 2020. في رسالة
على خلاف الكثير من التوقعات، كان تأثير غياب قائد "فيلق القدس" الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، عن المشهد العراقي، سريعاً وواضحاً منذ الأسابيع الأولى لاغتياله في 3 يناير/كانون الثاني 2020، وبتفاعل أكبر
أحاط نفسه بنخبة من أهم كتاب الدراما العربية في مقدمتهم وليد سيف. وبرؤية بصرية تعتمد اللقطات القريبة والبطيئة، وقلق كاتب القصة، والأداء المسرحي والتلفزيوني الهادئ وغير المتكلف، حفر اسمه بين كبار