إنه زمن حزن الأقليات، من إرمن وأكراد وروهينغا... يجوع السمك الكبير فيفتك بالسمك الصغير. وتتكرر المآسي بتسجيل الكبار انتصاراتهم على محن الصغار. بحلول ليل الاثنين قبل الماضي صمتت المدافع في ناغورنو
أثارت الانتخابات الرئاسية الأميركية، وما تزال، في المشهد السياسي الأميركي والعالمي، سجالاً كثيراً، مرتبطاً بالقوانين المنظمة للانتخابات، ومرتبطاً، في الوقت نفسه، بالنظام الديمقراطي الأميركي. وقد
لن أنس ما عمّرت وعشت ذاك الوميض في عيني القائد والصديق، الشهيد الحيّ، عبد القادر الصالح، أبو محمود، كنت قبل ذلك بقليل قد همست له قائلا: أنا ذاهب إلى القصير فأوضاعهم صعبة للغاية، وربما لا أعود،
في رواية نانسي ميتفورد الكوميدية «لا تخبر ألفريد»، التي نُشرت عام 1960، تصل زوجة السفير البريطاني الجديد في باريس إلى السفارة لتجد أن لديها مشكلة مربكة؛ وهي أن زوجة السفير السابق رفضت المغادرة. ففي
عوّدّتني الأحداث أن أضحك على المثل "رجعت ريمة لعادتها القديمة"، لأن ريمة لم ترجع، ولأنها لم تترك قديمها أصلا، ولن تتركه أبدا، لأن "الفكة ومستلزماتها في استديوهات ترقيص الحواجب ونتفها أيضا" مع قديمها
أوروبا ليست وحدها التي تنتظر لتعرف الموقف من أساتذة داعش، العالم كله يريد أن يعرف من هي أوروبا أصلا ومن هم الأوروبيون عندما يتعلق الأمر بمواجهة الإرهاب الحقيقي. سوف تعرف الجواب يوم 27 من الشهر
أشعر أنَّ العالم على أعتاب أزمة جديدة، مصدرها الرئيسي هو تأزم الهوية وتفاقم نزعات التعصب الإثني. ينتابني شكٌّ قويٌّ في الدوافع الحاسمة وراء قتل المعلم الفرنسي صمويل باتي، منتصف أكتوبر (تشرين الثاني)
عندما اتّخذت وزارة الخزانة الأميركية قرارها بمعاقبة جبران باسيل "لفساده"، سارع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى إرسال باتريك دوريل الى بيروت، في محاولة منه لاحتواء ردة الفعل المتصلّبة حيال الملف