بينما يراقب العالم جولات الملاكمة داخل حلبة مغطاة بالوحل بين الرئيس الأميركي ترمب ومنافسه الديمقراطي بايدن، أطلق وزير الخارجية الأميركي الشهير هنري كيسنجر صيحة نحو اتجاه آخر مختلف، وهو الصراع العالمي
كتب السفير الأميركي السابق روبرت فورد مقالة طويلة في مجلة "نيولاينز" الأميركية يذكر فيها تفاصيل لقائه الأول مع رزان زيتونة والقيادي في الجيش الحر عبد الجبار العكيدي نوردها كاملة: كنت أنتظر وصول
كان يمكن للخلاف الأخير الذي اندلع داخل حركة أحرار الشام الإسلامية مساء الإثنين الماضي أن يلقى اهتماماً شعبياً كبيراً لو أنه حدث قبل عامين على الأقل، لكن اليوم يمر هذا الحدث على الجمهور دون أن يبدي أي
يساور القلق الكثيرين إزاء الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) وتداعياتها المحتملة. اليوم، يبدو جوزيف بايدن متقدماً بفارق مطمئن في استطلاعات الرأي، بما في ذلك
واجهت هذا التعبير خلال قراءة سابقة حول التحولات الاجتماعية، وما يرافقها من تهميش للمفاهيم والقيم المؤثرة في حياة الجماعة. نعلم أن التغير في نفوس الناس يجري بسرعات متفاوتة، فالشباب أسرع تغيراً، وأبناء
لقد رَسبَ السوريون في امتحان احتمال بناء وَطن مستقبلي". تبتعد هذه الخلاصة عن شُبهات الخَطابة الوطنية، وتدنو من مقاربة ما أظهرَتهُ حرائق سوريا، ولو مجازياً. ليس هذا وحسب، بل إنّ ما جرى يوحي بالنماذج
يحبس العالم أنفاسه بانتظار الانتخابات الرئاسية الأميركية في الشهر القادم، لأن ما سيحدث في واشنطن سيؤثر دوليا ليس فقط على الأسواق، بل على مسارات السياسة والاقتصاد والنزاعات. بحكم الأمر الواقع وموازين
حين سئل الرئيس ميشال عون عن السلام مع إسرائيل قال إن السلام يعتمد على أنه "لدينا مشاكل مع إسرائيل وعلينا حلّها أولا". بعد تصريح عون بأسابيع أعلن رئيس المجلس النيابي نبيه بري عن اتفاق إطار مع إسرائيل