سنحاول رسم السيناريوهات المحتملة لما ستحمله لنا الأشهر القادمة، وكأيّ دراسة مستقبلية لا بد أن تعتمد على رسم خطوط مسارات الأحداث السابقة وتمديدها، في ضوء استقراء نوايا الأطراف الفاعلة وخياراتها، وذلك
تعج الصحافة ووسائل الإعلام في الكيان الصهيوني بتسريبات عن الخلافات القائمة بين قياداته حول المخاطر المحتملة لعملية نهب (ضم) أراضي الضفة الغربية، وعن الطريقة الأنسب لتنفيذ هذه العملية، فهل سيتم
مع بدء هذا العام، كان بشار الأسد، الحاكم السوري، يسعى دائبًا لتحقيق النصر النهائي في الحرب الأهلية المستمرة منذ تسعة أعوام في البلاد. وبدعم من الطائرات الحربية الروسية، شنّت قواته هجومًا على محافظة
عمد علاء على سكب الكحول على العضو الذكري لأحد ضحاياه ثم أشعل النار فيه، في طقس يستهدف مصدر التناسل عند الخصم، أي تكاثر الجماعة العدوة و"طغيانها"، وإحراق أي إمكانية لذلك. ألقت السلطات ألقت القبض على
يبدو من عجلة الاتصالات الروسية مع أطراف المعارضة السورية والاميركيين والقوى المؤثرة بالشأن السوري، ان موسكو تريد التوصل الى حل سياسي قبل ٣ تشرين الثاني/نوفمبر المقبل خشية رحيل دونالد ترامب الذي كان
يمكن وضع اللقاء الذي جمع الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض معاذ الخطيب، بنائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الثلاثاء في الدوحة، في خانة الجهود الهادفة إلى كسر الجمود في الملف السياسي،
قائمة العقوبات الأميركية الأولى التي صدرت الأسبوع الماضي بموجب «قانون قيصر»، هي «مجرد بداية». فالأسابيع المقبلة، تشهد إدراج نحو مائة شخصية سورية «كي يستحق» الصيف المقبل أن يسمى «صيف قيصر». والهدف
هناك شعورٌ عامٌّ متزايد، حتى بين السوريين، بأنَّ المجتمع الدولي سلَّم بأنَّ الطريق إلى التسوية السياسية في سوريا أصبح مسدوداً إلى أن: يتم اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا على كيفية الحل، تتوصل كل من