تحت العنوان أعلاه، كتب أنطون لافروف ورومان كريتسول، في "إزفستيا"، حول نتيجة الهجوم المضاد الذي شنته قوات حكومة الوفاق الوطني وأسباب خسارة المشير حفتر. وجاء في المقال: تغير الوضع في غرب ليبيا بشكل
في مؤشر إلى خلافات جدية بشأن تقاسم ثروات سوريا، لوحت وسائل إعلام روسية مدعومة من الكرملين بـ "إعادة الانضباط إلى الاقتصاد السوري بنفس الطريقة التي هُزم فيها الإرهاب". وشنت وكالة الأنباء الفيدرالية
يتأكد يوما بعد يوم أن المجتمعات الخليجية الصغيرة قد دخلت، بسبب من تعاظم الوجود الآسيوي فيها، في أتون مأزق تاريخي يصعب تصور إمكانية الخروج منه. لم يعد الأمر يهدد الهوية الثقافية التي همشت، والثوابت
منذ مائة عام وحتى الآن، كان الانحياز الرأسمالي مؤيداً للروافع المالية. على العكس من توزيعات الأرباح، التي تُسدد فقط بعد استقطاع الدولة نصيبها من تلك الأرباح، ثم خصم الفائدة من الأرباح قبل استحقاق
لم يعد ترفا تغيير العواصم الخليجية لنظرتها النمطية للعمالة الوافدة ولأدوارها المستقبليّة في هذه الاقتصاديات بل هو ضرورة مطلوبة الان حيث زلزال كورونا كان يوم السبت (11 أبريل 2020) يومًا
في مدينة بازل السويسرية، سنة 1953، تمّ الإعلان الرسمي عن تأسيس «الهيئة العالمية لكتب الناشئة»؛ وتمثلت أبرز اهدافها في توطيد التفاهم العالمي عبر كتب الأطفال، ومنحهم أينما كانوا فرصة الاطلاع على مؤلفات
يصف طبيب فرنسي «الكمّامات» بأنها «مخزون استراتيجي» فرّطت فيه بلاده، بعد أن كانت في السابق، تخزّن الملايين منها لوقت الحاجة. وأميركا ليست أفضل حالاً في الشح، فقد هدد ترمب بـ«الانتقام»، وبأنه لن يسمح
لفتَ نظري أحد الأصدقاء إلى أن الصحف عامة، ووسائل الإعلام الرقمية بشكل خاص، دأبت منذ فترة قصيرة على تجاهل نشر أخبار عن تطورات الحرب وأحوال الناس في اليمن. ما ينشر عن سوء الأحوال في اليمن، قليل جدا.