كتبت العام الماضي مقالة هنا، قلت فيها إن إمام الحرم المكي يستطيع إنقاذ باكستان بما له من قبول لدى عامة الشعب هناك. لم يستجب فضيلته لدعوتي ويذهب إلى باكستان، ولكن الأمير سعود الفيصل قام أوائل الشهر
حتى في سجن أبو غريب لم نر مثلها، حيث كان التعذيب بالكلاب، وبواسطة خبراء التعذيب، ووفقاً لمنظور أيديولوجي، وبعقلية صليبية، كان تعذيبا يركز على إذلال المسلمين وقيمهم. بظهور صور التعذيب في أبو غريب، هبط
بينما ننتظر خلال هذا الأسبوع، وربما الذي يليه، نجاح أو فشل «جنيف2»، لنتفكر في من سيقود سورية في «المرحلة الانتقالية» التي ستفضي إلى سورية الجديدة الحرة الديموقراطية غير المقسمة، والتي تعيش سلاماً مع
تستحق تصريحات عمران الزعبي (7/1/2014) أن تدرس كنموذج لهلوسات نظام سياسي أكثر منها تعبيراً عن «سياسة دولة». لم يكتفِ وزير إعلام النظام السوري بتكرار اعتزام رئيسه ترشيح نفسه للرئاسة مع انتهاء ولايته في
لماذا لم يبادر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الشهير بـ «داعش» إلى الاتحاد مع الفصائل الإسلامية الأخرى مثل أحرار الشام وحركة المجاهدين، بل حتى «شقيقته» جبهة النصرة، على رغم أنه يتفق معها في
نمطان من النظم السياسيّة لاقيا دعمًا منقطعَ النظير من قبل الولايات المتّحدة وإنكلترا، منذ الثلث الثاني للقرن العشرين: الإسلامُ المتطرّف، والديكتاتوريّة. حالنا هذه يختصرها نعوم تشومسكي، أحدُ أبرز
لا يزال مؤتمر جنيف٢ المحور الرئيسي لاجتماعات قوى المعارضة المختلفة. وبعد رفض المجلس الوطني المشاركة في المؤتمر، ينعقد اليوم اجتماع الهيئة العامة للائتلاف لتحديد موقفها من الموضوع ذاته. ويدور النقاش
" " جنيف2 قبل الرماء تملأ الكنائن .....فهُمْ فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ " هكذا يبدو وضع المعارضة السورية والثوار السوريين لكل من يتابع المشهد بموضوعية وتجرد وإنصاف . أو هي الفتنة التي توعد بها الله تعالى