" كل القنوات التلفزيونية تعليمية. السؤال هو : ماذا تُدرِس؟"
رئيس المفوضية الأميركية السابق للاتصالات نيكولاس جونسون تعاني القنوات التلفزيونية العربية ( وفي مقدمتها الفضائية )، من أزمة مُستحكمة
خبر صغير نشر على استحياء في ذيل الصفحات الاخيرة في بعض الصحف العربية يقول ان اربعين مليارديرا امريكيا تعهدوا، والتزموا بتخصيص نصف ثرواتهم على الاقل لخدمة الاعمال الخيرية والانسانية، تجاوبا مع حملة
لأول مرة منذ زمن بعيد، يلجأ حزب الله الى الكشف عن وثائق ومعلومات تتعلق أساساً بالحرب الامنية المفتوحة منذ نحو عقدين بين المقاومة والعدو، تلك الحرب التي تطورت تطوراً غير مسبوق في الاعوام القليلة
الفورة التي شهدتها السنوات الأخيرة في توجه عدد من الجامعات الغربية إلى منطقة الخليج وافتتاح فروع لها هناك تدفع إلى تأمل متواصل في كشف حساب الإيجابيات والسلبيات. في جانب إيجابيات استقطاب الجامعات
إذا صحّ تعريف الجمعيّة بأنها الفلسفة الثقافية القائمة على تقديم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد فإن ذلك يدعو للتفكير في الأسباب التي جعلت كثيراً من المجتمعات الجمعيّة لا تنمو كما ينبغي، وتبدو عليها
عام مضي علي خطاب الرئيس أوباما في جامعة القاهرة الذي توجه به إلي العالم الإسلامي مادًا يده كما قال مؤخراً.. وعرفنا منه أنه لا خصومة بين الولايات المتحدة الأمريكية والمسلمين وأنه يريد أن يفتح صفحة
كنت أعبر ذات ربيع وسط العاصمة متجها إلى شارع الحرية لأمر أسوّيه.ولما بلغتُ مستوى حديقة الحبيب ثامر بالباساج، استوقفني مشهد طريف فتسمّرتُ، وظللتُ مشدوها مثل كثير من خلق الله أتابع في فضول فصوله
عمالة الأطفال والفقر مصيبتان مترابطتان. إذا واصلت تشغيل الأطفال كعلاج للفقر، ستحصل على مصيبتين متكاملتين معاً في النهاية
الخبيرة الاجتماعية الأميركية جريس آبوت