من يتحمل فعلا مسؤولية ما يجري في غزة؟- جيتي بعد 65 يوما من عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة ما زال المشهد هو المشهد والمعادلة هي المعادلة؛ أداء متميز ومنقطع النظير للمقاومة الفلسطينية، ومقتلة
لم يكن استخدام الإدارة الأميركية حقّ النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار قدّمته الإمارات يدعو لوقف إطلاق النار فورا في قطاع غزّة مفاجئا، في ضوء اعتبارها عملية طوفان الأقصى، التي نفذتها كتائب
في اليوم التالي للحدث الغزّاوي، كتبت تغريدة على مواقع التواصل الاجتماعي من باب القراءة والتحليل لتطورات الأحداث، والسياسات والمواقف لواقع منطقتنا، وخاصة حدث ٧ اكتوبر غير المسبوق، ومفاعيله على الكيان
احتلت قضايا المناخ مركز اهتمام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ، الذي ينعقد حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع غياب بشار الأسد عن هذا الحدث المهم بسبب الخلافات، تولى رئيس الوزراء حسين
تحت مظلة "قانون حظر تمويل الإرهاب الإيراني" الجديد، صوّت مجلس النواب الأمريكي لصالح إعادة تجميد مليارات إيران الستة، التي تم تحريرها من بنوك كوريا الجنوبية وإيداعها في البنوك القطرية، مع تقييد
مع تصاعد الإجرام الإسرائيلي اضطرادًا والممارس يوميًا ضد أهالي قطاع غزة، وهذا الصمت العربي الرسمي والإسلامي والدولي المريب والغريب، تتمظهر بالتساوق مع كل ذلك حالة جديدة في المشهد السوري انعكاسًا
يستعصي الكلام في إحدى حالتين ضدّين: حين يكون الموضوع ملتبسا شائكا معقّدا، وحين يكون واضحا وضوح الشمس في وقت الظهيرة. فالأولى كحال حاطب الليل الداجي الذي يضلّ فيه البصر، والثانية كحال الناظر في ضوْءٍ
صحيح أنه، ليس بعد قتل مليون سوري وتهجير نصف السكان من ذنب، لكن آثاماً كبيرة مدمرة، لم تزل تمارس بحق السوريين الذين فاضوا عن آلة الحرب الروسية الأسدية والإيرانية، تعدت التهجير والتفقير والتغيير