عادت القضية الفلسطينية إلى واجهة الاهتمامات الكبرى المحلية والإقليمية والدولية، بعد عملية “طوفان الأقصى” التي نفذها الذراعان العسكريان لكل من حركتي حماس والجهاد الإسلامي في 7 أكتوبر/ تشرين الأول
لم يسقط عمود الاستطلاع الإسرائيلي الذي يستهدفه حزب الله منذ بداية عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، حتى تحول شعار "الموت لإسرائيل أو الموت لأميركا" الذي ترفعه طهران منذ انتصار الثورة
يُعد الوجود الإيراني في سوريا أكثر ما يؤرق الأطراف الإقليمية التي تدير النزاع في سوريا على الصعيد العسكري، وأهم ما يُقلق التركيبة السكانية لا سيما أن الميليشيات الإيرانية أو الموالية لها هي الأكثر
مغامرة الاشتباك الحالي الذي بادر إليه حزب الله مع العدو الاسرائيلي على الحدود الجنوبية، هي، في حدودها الراهنة، خطوة محسوبة بدقة ومنشودة بحكمة، يمكن للبنان ان يحتملها وان يتعايش معها، طالما اقتضى
علمت «القدس العربي» أن النظام السوري أبلغ عدة دول «التزامه بعدم توسعة الحرب الجارية في غزة والحفاظ على الجبهة السورية هادئة ومنع حزب الله اللبناني وإيران استخدامها في حال امتداد الصراع خارج إسرائيل
منذ اليوم الأول لعملية "طوفان الأقصى" لم تتوقف تهديدات قادة الكيان الصهيوني بالقيام بعملية عسكرية برية تقضي على حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية. رئيس الأركان الإسرائيلي قال: "سندخل قطاع غزة بهدف
في الأيام الماضية، استدعى الرئيس الأمريكي جو بايدن العديد من التعبيرات القيمية لوصف ما قامت به حركة حماس أثناء هجومها على المستوطنات الإسرائيلية في محيط غزة، وذلك يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول ضمن ما سمي
تتَّسع دائرة تأثير الحَرْب على قطاع غزَّة لتَطال أسعار النّفْط، والذي ارتفعت أسعاره لتَصِل إلى 92 دولارًا للبرميل، وهو ما يُهدِّد الانتعاش الاقتصاديّ العالَميّ الهَشّ، وارتفاع أسعار النّفْط سيُعِيد