نادي كاظمة الكويتي
ويأمل كاظمة في مواصلة التألق اسيويا وتعويض الإخفاق محليا بحلوله رابعا في ختام الدوري، وخروجه مبكرا من كأس ولي العهد حيث يريد "البرتقالي" اثبات أن صدارته كانت عن جدارة واستحقاق، وهو مطالب بتخطي عقبة شباب الأردن الصعبة والذي سبق ان توج بطلا لنسخة 2007.
وسيكون الفوز غدا دافعا معنويا قويا ليواصل الفريق مشواره في كأس امير الكويت عندما يلتقي الكويت في الدور نصف النهائي الجمعة المقبل.
وتكمن مشكلة كاظمة في خط الدفاع الذي يعاني من غياب خالد الشمري وعبدالله دشتي الموقوفين، ما يجعل من مهمة البرازيلي ساندرو صعبة خصوصا أنه عائد من الاصابة، ومن المحتمل أن يلعب الى جانبه الشاب عبد الرحمن الزمامي الذي قدم مستويات جيدة في الفترة الاخيرة.
ويعول المدرب جمال يعقوب كثيرا على خط الوسط بقيادة الكيني محمد جمال والبوسني الكسندر انديتش وفهد العنزي وطارق الشمري، وقد يساندهم ناصر فرج، فيما سيكون خط الهجوم بقيادة يوسف ناصر.
في المقابل، يريد شباب الأردن أن يستعيد ذكرياته باحراز اللقب، وهي تبدأ بتجاوز عقبة كاظمة الصعبة، علما بأن الأدوار المقبلة تقام ذهابا وإيابا. كما أن الفريق سيدخل المباراة، متسلحا بروح معنوية عالية لانه لم يخسر أي مباراة في دور المجموعات ما يمثل قوة إضافية بالنسبة إليه.
ويفتقد شباب الاردن جهود اثنين من أبرز لاعبيه هما المدافع حازم جودت ولاعب الوسط علاء الشقران، وقد يجد المدرب الكرواتي دراغان تالايتش الحلول المناسبة لتعويض غيابهما لانه يملك مجموعة من اللاعبين المميزين في مقدمتهم المدافع الجزائري عدلان قريش، ولاعب الوسط محمد خير ثاني هدافي الدوري الأردني، ويوجد في المقدمة الفلسطيني فادي لافي والكونغولي كابالونغو.
وفي الدوحة، يملك الريان القطري فرصة ذهبية لمواصلة انتصاراته حيث سيلتقي موانغ تونغ يونايتد التايلاندي على ملعبه وبين جماهيره التي اثبتت تفوقا في الاونة الاخيرة على جماهير باقي الاندية المحلية وساعدت فريقها في تحقيق الفوز علىي الغرافة والسد بطل ووصيف الدوري في كأس الامير والتأهل على حسابهما الى المباراة النهائية.
كما ان الريان يعيش حالة فنية جيدة ساعدته على تحقيق 5 انتصارات في الدور الاول مقابل خسارة واحدة، ولم يخسر ايضا في مبارياته الاخيرة محليا حيث نجح مدربه البرازيلي باولو اوتوري في اعادته الى سابق عهده.
ويخوض الريان المباراة بقوته الضاربة ممثلة بهدافي البطولة حتى الان وهما البرازيلي اوفونسو (8 اهداف) والبرازيلي الاصلي القطري الجنسية فابيو سيزار (7 اهداف)، لكنه سيفتقد جهود المدافع البرازيلي الاخر تفاريس للايقاف.
لكن المهمة ليست سهلة خاصة وان الفريق التايلاندي كان منافسا على صدارة مجموعته وهو من الفرق التي سجلت عددا وافرا من الاهداف في مشواره اذ لم يخسر سوي مباراة واحدة.
وتنتظر الكرامة السوري مواجهة مهمة ايضا مع ضيفه ناساف الاوزبكي في حمص.
يدخل الكرامة مباراته مع ضيفه الاوزبكي وسط احزان خسارته للقب بطولة الدوري المحلي الذي ذهب الى الجيش مما قد ينعكس سلبا على اداء لاعبيه وان كان المدرب محمد قويض يأمل في انقاذ موسمه بلقب يعوض الاخفاق المحلي.
ومن المتوقع ان يلعب الكرامة بتشكيلة تضم الحارس مصعب بلحوس وبلال عبد الدايم وانس الخوجة واحمد ديب والكاميروني ريتشارد وعاطف جنيات وعلاء الشبلي وحسان عباس والاردني حسن عبد الفتاح ومهند ابراهيم والكويتي فهد الرشيدي.
وفي مباراة رابعة غدا ضمن الدور الثاني ايضا، يحل الرفاع البحريني ضيفا على ساوث تشاينا من هونغ كونغ.
وكان الرفاع حل ثانيا في المجموعة الخامسة برصيد 13 نقطة بفارق نقطتين خلف الريان، اما ساوث تشاينا فتصدر المجموعة السابعة جامعا 13 نقطة
وسيكون الفوز غدا دافعا معنويا قويا ليواصل الفريق مشواره في كأس امير الكويت عندما يلتقي الكويت في الدور نصف النهائي الجمعة المقبل.
وتكمن مشكلة كاظمة في خط الدفاع الذي يعاني من غياب خالد الشمري وعبدالله دشتي الموقوفين، ما يجعل من مهمة البرازيلي ساندرو صعبة خصوصا أنه عائد من الاصابة، ومن المحتمل أن يلعب الى جانبه الشاب عبد الرحمن الزمامي الذي قدم مستويات جيدة في الفترة الاخيرة.
ويعول المدرب جمال يعقوب كثيرا على خط الوسط بقيادة الكيني محمد جمال والبوسني الكسندر انديتش وفهد العنزي وطارق الشمري، وقد يساندهم ناصر فرج، فيما سيكون خط الهجوم بقيادة يوسف ناصر.
في المقابل، يريد شباب الأردن أن يستعيد ذكرياته باحراز اللقب، وهي تبدأ بتجاوز عقبة كاظمة الصعبة، علما بأن الأدوار المقبلة تقام ذهابا وإيابا. كما أن الفريق سيدخل المباراة، متسلحا بروح معنوية عالية لانه لم يخسر أي مباراة في دور المجموعات ما يمثل قوة إضافية بالنسبة إليه.
ويفتقد شباب الاردن جهود اثنين من أبرز لاعبيه هما المدافع حازم جودت ولاعب الوسط علاء الشقران، وقد يجد المدرب الكرواتي دراغان تالايتش الحلول المناسبة لتعويض غيابهما لانه يملك مجموعة من اللاعبين المميزين في مقدمتهم المدافع الجزائري عدلان قريش، ولاعب الوسط محمد خير ثاني هدافي الدوري الأردني، ويوجد في المقدمة الفلسطيني فادي لافي والكونغولي كابالونغو.
وفي الدوحة، يملك الريان القطري فرصة ذهبية لمواصلة انتصاراته حيث سيلتقي موانغ تونغ يونايتد التايلاندي على ملعبه وبين جماهيره التي اثبتت تفوقا في الاونة الاخيرة على جماهير باقي الاندية المحلية وساعدت فريقها في تحقيق الفوز علىي الغرافة والسد بطل ووصيف الدوري في كأس الامير والتأهل على حسابهما الى المباراة النهائية.
كما ان الريان يعيش حالة فنية جيدة ساعدته على تحقيق 5 انتصارات في الدور الاول مقابل خسارة واحدة، ولم يخسر ايضا في مبارياته الاخيرة محليا حيث نجح مدربه البرازيلي باولو اوتوري في اعادته الى سابق عهده.
ويخوض الريان المباراة بقوته الضاربة ممثلة بهدافي البطولة حتى الان وهما البرازيلي اوفونسو (8 اهداف) والبرازيلي الاصلي القطري الجنسية فابيو سيزار (7 اهداف)، لكنه سيفتقد جهود المدافع البرازيلي الاخر تفاريس للايقاف.
لكن المهمة ليست سهلة خاصة وان الفريق التايلاندي كان منافسا على صدارة مجموعته وهو من الفرق التي سجلت عددا وافرا من الاهداف في مشواره اذ لم يخسر سوي مباراة واحدة.
وتنتظر الكرامة السوري مواجهة مهمة ايضا مع ضيفه ناساف الاوزبكي في حمص.
يدخل الكرامة مباراته مع ضيفه الاوزبكي وسط احزان خسارته للقب بطولة الدوري المحلي الذي ذهب الى الجيش مما قد ينعكس سلبا على اداء لاعبيه وان كان المدرب محمد قويض يأمل في انقاذ موسمه بلقب يعوض الاخفاق المحلي.
ومن المتوقع ان يلعب الكرامة بتشكيلة تضم الحارس مصعب بلحوس وبلال عبد الدايم وانس الخوجة واحمد ديب والكاميروني ريتشارد وعاطف جنيات وعلاء الشبلي وحسان عباس والاردني حسن عبد الفتاح ومهند ابراهيم والكويتي فهد الرشيدي.
وفي مباراة رابعة غدا ضمن الدور الثاني ايضا، يحل الرفاع البحريني ضيفا على ساوث تشاينا من هونغ كونغ.
وكان الرفاع حل ثانيا في المجموعة الخامسة برصيد 13 نقطة بفارق نقطتين خلف الريان، اما ساوث تشاينا فتصدر المجموعة السابعة جامعا 13 نقطة


الصفحات
سياسة








