الناشطة الراحلة مارغريت حسن
وجاء ذلك خلال مكالمة هاتفية بين هيغ ونظيره العراقي هوشيار زيباري بعد تصريح محامي عائلة حسن الذي قال ان مدير سجن التسفيرات ابلغ القاضي بان مكان القاتل غير معروف.
وافاد بيان صادر عن السفارة البريطانية في بغداد ان هيغ "كشف عن مخاوفه بشأن اختفاء المشتبه به علي لطفي جسار الرازي، من الاحتجاز لدى السلطات العراقية الذي كان يستأنف إدانته فيما يتعلق بخطف وقتل المواطنة البريطانية مارغريت حسن عام 2004".
من جانبه طمأن زيباري نظيره هيغ بان الحكومة العراقية مهتمة بالقضية وتحرص على تطبيق العدالة".
وارجأ قاضي المحكمة الجنائية المركزية الخميس الى 29 تموز/يوليو وللمرة الخامسة جلسة استئناف الحكم الصادر على علي لطفي جسار الذي كان حكم عليه بالسجن مدى الحياة في الثاني من حزيران/يونيو 2009.
وكانت المحكمة الجنائية المركزية اصدرت حكما في الثاني من حزيران/يونيو 2009 بالسجن مدى الحياة على جسار لكن محاميه طلب تمييز الحكم.
وقد ادين جسار "بالاشتراك بقتل وخطف" الناشطة البريطانية و"ابتزاز" السفارة البريطانية.
وكانت مارغريت حسن خطفت في تشرين الاول/اكتوبر 2004 ثم قتلت بعد شهر. ولم يتم العثور على جثتها حتى الان.
وكانت حسن (59 عاما) رئيسة للمجموعة الدولية لرعاية الانسانية في العراق لنحو 12 عاما قبل أن يختطفها رجال يرتدون زي الشرطة
وافاد بيان صادر عن السفارة البريطانية في بغداد ان هيغ "كشف عن مخاوفه بشأن اختفاء المشتبه به علي لطفي جسار الرازي، من الاحتجاز لدى السلطات العراقية الذي كان يستأنف إدانته فيما يتعلق بخطف وقتل المواطنة البريطانية مارغريت حسن عام 2004".
من جانبه طمأن زيباري نظيره هيغ بان الحكومة العراقية مهتمة بالقضية وتحرص على تطبيق العدالة".
وارجأ قاضي المحكمة الجنائية المركزية الخميس الى 29 تموز/يوليو وللمرة الخامسة جلسة استئناف الحكم الصادر على علي لطفي جسار الذي كان حكم عليه بالسجن مدى الحياة في الثاني من حزيران/يونيو 2009.
وكانت المحكمة الجنائية المركزية اصدرت حكما في الثاني من حزيران/يونيو 2009 بالسجن مدى الحياة على جسار لكن محاميه طلب تمييز الحكم.
وقد ادين جسار "بالاشتراك بقتل وخطف" الناشطة البريطانية و"ابتزاز" السفارة البريطانية.
وكانت مارغريت حسن خطفت في تشرين الاول/اكتوبر 2004 ثم قتلت بعد شهر. ولم يتم العثور على جثتها حتى الان.
وكانت حسن (59 عاما) رئيسة للمجموعة الدولية لرعاية الانسانية في العراق لنحو 12 عاما قبل أن يختطفها رجال يرتدون زي الشرطة


الصفحات
سياسة








