الرئيس الأمريكي باراك أوباما
وقال أوباما إن هذه التنظيمات تملك من الأموال ما يمكّنها من التأثير على الانتخابات الأمريكية ويمكن لها أن تنفق ملايين الدولارات على إعلانات تلفزيونية من دون أن يعرف أحد مصدر هذه الأموال.
وقد تكون شركة أجنبية كـ"بريتيش بتروليوم" مثلا، أو بنك كبير من وول ستريت مصدر هذه الأموال. وتتستر المجموعات السرية، عادة، خلف أسماء نبيلة مثل "مواطنون من أجل مستقبل أفضل".
وتتهجم هذه التنظيمات على إدارة الرئيس أوباما. والمطلوب، حتى تنجح السلطات في مكافحة المجموعات السرية، قانون خاص، إلا أن قادة الحزب الجمهوري قطعوا على مشروع هذا القانون طريق الوصول إلى الكونغرس. وهذا يعني أنهم يريدون الاستمرار في حجب الحقائق عن المجتمع. لهذا اضطر الرئيس أوباما لمخاطبة الشعب بنفسه.
وقالت صحيفة "ارغومينتي نيديلي" الصادرة في موسكو والتي أوردت هذا الخبر إن الكثيرين يذكرون أن الرئيس الأمريكي جون كينيدي ناشد الإخوة المواطنين قبل حدوث حادث اغتياله أن يساعدوه في مواجهة تجمعات سرية. ولم يتمكن الأمريكيون من تقديم المساعدة المطلوبة إلى كينيدي، إذ أردته قتيلا رصاصتان أُطلقتا عليه. ولم يتم اكتشاف طالب اغتياله حتى الآن.
وأضافت الصحيفة متسائلة: هل يعرف أوباما عن ذلك؟
وقد تكون شركة أجنبية كـ"بريتيش بتروليوم" مثلا، أو بنك كبير من وول ستريت مصدر هذه الأموال. وتتستر المجموعات السرية، عادة، خلف أسماء نبيلة مثل "مواطنون من أجل مستقبل أفضل".
وتتهجم هذه التنظيمات على إدارة الرئيس أوباما. والمطلوب، حتى تنجح السلطات في مكافحة المجموعات السرية، قانون خاص، إلا أن قادة الحزب الجمهوري قطعوا على مشروع هذا القانون طريق الوصول إلى الكونغرس. وهذا يعني أنهم يريدون الاستمرار في حجب الحقائق عن المجتمع. لهذا اضطر الرئيس أوباما لمخاطبة الشعب بنفسه.
وقالت صحيفة "ارغومينتي نيديلي" الصادرة في موسكو والتي أوردت هذا الخبر إن الكثيرين يذكرون أن الرئيس الأمريكي جون كينيدي ناشد الإخوة المواطنين قبل حدوث حادث اغتياله أن يساعدوه في مواجهة تجمعات سرية. ولم يتمكن الأمريكيون من تقديم المساعدة المطلوبة إلى كينيدي، إذ أردته قتيلا رصاصتان أُطلقتا عليه. ولم يتم اكتشاف طالب اغتياله حتى الآن.
وأضافت الصحيفة متسائلة: هل يعرف أوباما عن ذلك؟


الصفحات
سياسة








