الاعلامية الاماراتية حصة الفلاسي
وتتميز الهجن، المقرر تقديمها للمشاهدين، بانها من نسل الجمل (جبار) وهو أشهر وأقوى جمل اماراتي، وكان يحطم الارقام القياسية في أي سباق يخوضه.
وقالت الاعلامية الاماراتية حصة الفلاسي لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إن البرنامج ترعاه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وسيعرض يوميا على شاشة قناة أبوظبي الإمارات خلال شهر رمضان المقبل، ويحمل اسم "الشارة"، وهي كلمة تعني باللهجة الاماراتية "الجائزة الكبرى".
وأضافت مقدمة البرنامج أن "الحلقات ستطرح اسئلة مستوحاة من تراث الامارات والخليج، مثل الصيد واللؤلؤ، والشعر، واشهر الشعراء، وقصائدهم، والعادات والتقاليد والشخصيات التاريخية المؤثرة وأبرز المهن والصناعات اليدوية الاماراتية".
وتابعت بالقول :"لان البرنامج تراثي، قررنا ان تكون الجائزة من التراث، وتربط الجيل الجديد بماضيه، خاصة وأن الشباب حاليا، باتوا بعيدين عن العادات والتقاليد التراثية، حتى اللهجة المحلية تراجعت، وحلت مكانها اللغة الانجليزية".
وأكدت الفلاسي أن تقديم "هجن كجوائز للفائزين، هي فكرة لم يقدمها أي برنامج في العالم، مشيرة الى ان "ابناء الجمل جبار، نسل اصيل وغالي الثمن جدا، وعند طرح ناقة من نسله في مزاد يتهافت على شراؤها المئات، ويقدمون اسعارا خيالية لاقتنائها".
ومن المعروف أن"مركز أبحاث الهجن" بأبوظبي تولى رعاية الجمل جبار، وعمل مختبر التناسل والتكاثر في المركز على الاكثار من سلالته عبر تقنية زرع الأجنة.
وقالت الاعلامية الاماراتية انها ستطرح سؤالا اسبوعيا على المشاهدين في مختلف دول العالم، ومن يجيب عليه، سيحصل على الجمل في الحال، متوقعة ان تشهد الفكرة اقبالا كبيرا من قبل ابناء الامارات والخليج.
وذكرت أن العشرات من مختلف الجنسيات تواصلوا معها عبر صفحتها على موقع "الفيس بوك" مطالبين بمعرفة المزيد عن الجائزة.
وتمنت الفلاسي أن يهتم الفائزون بالجمال التي يحصلون عليها من البرنامج، ويربونها، ويقيموا مزارع للابل، حتى يكون البرنامج قد أدى رسالته في تحقيق التواصل بين الجيل الجديد وتراث الاجداد
وقالت الاعلامية الاماراتية حصة الفلاسي لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إن البرنامج ترعاه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وسيعرض يوميا على شاشة قناة أبوظبي الإمارات خلال شهر رمضان المقبل، ويحمل اسم "الشارة"، وهي كلمة تعني باللهجة الاماراتية "الجائزة الكبرى".
وأضافت مقدمة البرنامج أن "الحلقات ستطرح اسئلة مستوحاة من تراث الامارات والخليج، مثل الصيد واللؤلؤ، والشعر، واشهر الشعراء، وقصائدهم، والعادات والتقاليد والشخصيات التاريخية المؤثرة وأبرز المهن والصناعات اليدوية الاماراتية".
وتابعت بالقول :"لان البرنامج تراثي، قررنا ان تكون الجائزة من التراث، وتربط الجيل الجديد بماضيه، خاصة وأن الشباب حاليا، باتوا بعيدين عن العادات والتقاليد التراثية، حتى اللهجة المحلية تراجعت، وحلت مكانها اللغة الانجليزية".
وأكدت الفلاسي أن تقديم "هجن كجوائز للفائزين، هي فكرة لم يقدمها أي برنامج في العالم، مشيرة الى ان "ابناء الجمل جبار، نسل اصيل وغالي الثمن جدا، وعند طرح ناقة من نسله في مزاد يتهافت على شراؤها المئات، ويقدمون اسعارا خيالية لاقتنائها".
ومن المعروف أن"مركز أبحاث الهجن" بأبوظبي تولى رعاية الجمل جبار، وعمل مختبر التناسل والتكاثر في المركز على الاكثار من سلالته عبر تقنية زرع الأجنة.
وقالت الاعلامية الاماراتية انها ستطرح سؤالا اسبوعيا على المشاهدين في مختلف دول العالم، ومن يجيب عليه، سيحصل على الجمل في الحال، متوقعة ان تشهد الفكرة اقبالا كبيرا من قبل ابناء الامارات والخليج.
وذكرت أن العشرات من مختلف الجنسيات تواصلوا معها عبر صفحتها على موقع "الفيس بوك" مطالبين بمعرفة المزيد عن الجائزة.
وتمنت الفلاسي أن يهتم الفائزون بالجمال التي يحصلون عليها من البرنامج، ويربونها، ويقيموا مزارع للابل، حتى يكون البرنامج قد أدى رسالته في تحقيق التواصل بين الجيل الجديد وتراث الاجداد


الصفحات
سياسة








