
وفي حصيلة يخشى ان ترتفع، قال مصدر في وزارة الداخلية العراقية ان "12 شخصا بينهم ستة من عناصر الشرطة قتلوا واصيب 23 اخرون بينهم عشرة من افراد الشرطة بجروح جراء هجوم انتحاري بحزام ناسف في منطقة التاجي" بمحافظة صلاح الدين، على بعد 25 كلم شمال بغداد.
وقال المصدر ان بين القتلى العشرة ضباطين هم رائد وملازم، مشيرا الى "احتمال ارتفاع عدد ضحايا الهجوم".
واوضح ان "الهجوم وقع حوالى الساعة التاسعة صباحا (06,00 ت غ) لدى تواجد دورية للشرطة بعد وقوع انفجار سيارة مفخخة ضد دورية للجيش الاميركي على الطريق الرئيسي في منطقة التاجي".
ولم يتسن الحصول على تفاصيل حول الانفجار الذي استهدف الجيش الاميركي.
واكد مصدر طبي في مستشفى الكاظمية في شمال بغداد بعد وقت قصير من وقوع الهجوم "تلقي خمسة قتلى وتسعة جرحى"، مشيرا الى ان "معظم الجرحى من عناصر الشرطة".
وفي بغداد اعلن مصدر في وزارة الداخلية ان اربع عبوات ناسفة وسيارة مفخخة انفجرت وتسببت في مقتل شخصين واصابة 15 بينهم ثلاثة من افراد الشرطة، عند مقر للشرطة في منطقة حي العامل، غرب العاصمة.
واشار الى ان "العبوات التي انفجرت على الطريق الرئيسي المحيط بمقر الشرطة اعقبها انفجار سيارة مفخخة".
واكد مصدر طبي في مستشفى اليرموك في غرب بغداد انه تلقى جثة "قتيل مدني واحد و13 جريحا بينهم اربعة في حالة حرجة" اصيبوا جراء الانفجارات في حي العامل، مشيرا الى وجود شرطي بين الجرحى.
وفي مدينة الصدر شرق العاصمة العراقية "قتل شخصان واصيب سبعة اخرون بجروح بانفجار عبوة ناسفة قرب مستشفى الصدر، فيما اصيب سبعة اشخاص بانفجار عبوة ناسفة قرب سوق شعبي"، وفقا للمصدر الامني.
وقتل شخص واصيب خمسة اخرون في منطقة الطالبية (شمال شرق) بانفجار سيارة مفخخة استهدف موكب ضابط برتبة عميد في وزارة الداخلية.
وقتل شخص واصيب 12 اخرون بينهم ستة من عناصر الشرطة بانفجار عبوتين ناسفتين في ساحة الواثق (شرق).
وفي ساحة بيروت شرق بغداد، اصيب ستة اشخاص بينهم احد عناصر الشرطة بانفجار عبوة ناسفة ضد دورية للشرطة، كما اصيب ثلاثة اشخاص بانفجار عبوة ناسفة في منطقة السيدية (غرب)، بحسب المصدر في وزارة الداخلية.
كما اصيب شخصان بجروح بانفجار عبوتين ناسفتين على طريق القناة (شرق) استهدفتا سيارة مدنية تابعة لمكتب المتحدث المدني باسم قيادة عمليات بغداد تحسين الشيخلي.
في موازاة ذلك اعلن مصدر امني عراقي "العثور على جثة مجهولة الهوية القيت على الطريق الرئيسي في الحي العسكري شرق مدينة كركوك (240 كلم شمال)".
وارتفعت في الاسابيع الاخيرة وتيرة اعمال العنف في بغداد ومناطق اخرى من العراق.
وقتل 29 عراقيا واصيب 90 بجروح معظمهم عناصر في الشرطة في ثلاثة تفجيرات وقعت الخميس وسط مدينة كركوك الشمالية.
وجاءت هذه الهجمات بعد الاعلان عن اعتقال شخص يعتبر اعلى مسؤول عسكري في تنظيم القاعدة بالعراق ويدعى مخلف العزاوي (المكنى ابو رضوان).
كما جاءت بعد اكثر من اسبوع على تهديد "دولة العراق الاسلامية" بالثأر لمقتل زعيم التنظيم اسامة بن لادن في باكستان على ايدي قوات اميركية.
ومن المقرر ان تغادر القوات الاميركية وعديدها حوالى 47 الف عسكري العراق اخر كانون الاول/ديسمبر 2011، وفقا للاتفاقية الامنية الموقعة بين بغداد وواشنطن في تشرين الثاني/نوفمبر 2008.
واعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 11 ايار/مايو انه سيجتمع بالكتل السياسية لتحديد الموقف من امكانية الطلب من القوات الاميركية المتواجدة في البلاد منذ عام 2003 تمديد فترة بقائها.
وهدد التيار الصدري الشيعي بزعامة مقتدى الصدر برفع التجميد عن جيش المهدي، الجناح المسلح للتيار الذي سبق ان خاض معارك ضارية مع القوات الاميركية والحكومية، في حال تقرر تمديد بقاء القوات الاميركية.
وقال المصدر ان بين القتلى العشرة ضباطين هم رائد وملازم، مشيرا الى "احتمال ارتفاع عدد ضحايا الهجوم".
واوضح ان "الهجوم وقع حوالى الساعة التاسعة صباحا (06,00 ت غ) لدى تواجد دورية للشرطة بعد وقوع انفجار سيارة مفخخة ضد دورية للجيش الاميركي على الطريق الرئيسي في منطقة التاجي".
ولم يتسن الحصول على تفاصيل حول الانفجار الذي استهدف الجيش الاميركي.
واكد مصدر طبي في مستشفى الكاظمية في شمال بغداد بعد وقت قصير من وقوع الهجوم "تلقي خمسة قتلى وتسعة جرحى"، مشيرا الى ان "معظم الجرحى من عناصر الشرطة".
وفي بغداد اعلن مصدر في وزارة الداخلية ان اربع عبوات ناسفة وسيارة مفخخة انفجرت وتسببت في مقتل شخصين واصابة 15 بينهم ثلاثة من افراد الشرطة، عند مقر للشرطة في منطقة حي العامل، غرب العاصمة.
واشار الى ان "العبوات التي انفجرت على الطريق الرئيسي المحيط بمقر الشرطة اعقبها انفجار سيارة مفخخة".
واكد مصدر طبي في مستشفى اليرموك في غرب بغداد انه تلقى جثة "قتيل مدني واحد و13 جريحا بينهم اربعة في حالة حرجة" اصيبوا جراء الانفجارات في حي العامل، مشيرا الى وجود شرطي بين الجرحى.
وفي مدينة الصدر شرق العاصمة العراقية "قتل شخصان واصيب سبعة اخرون بجروح بانفجار عبوة ناسفة قرب مستشفى الصدر، فيما اصيب سبعة اشخاص بانفجار عبوة ناسفة قرب سوق شعبي"، وفقا للمصدر الامني.
وقتل شخص واصيب خمسة اخرون في منطقة الطالبية (شمال شرق) بانفجار سيارة مفخخة استهدف موكب ضابط برتبة عميد في وزارة الداخلية.
وقتل شخص واصيب 12 اخرون بينهم ستة من عناصر الشرطة بانفجار عبوتين ناسفتين في ساحة الواثق (شرق).
وفي ساحة بيروت شرق بغداد، اصيب ستة اشخاص بينهم احد عناصر الشرطة بانفجار عبوة ناسفة ضد دورية للشرطة، كما اصيب ثلاثة اشخاص بانفجار عبوة ناسفة في منطقة السيدية (غرب)، بحسب المصدر في وزارة الداخلية.
كما اصيب شخصان بجروح بانفجار عبوتين ناسفتين على طريق القناة (شرق) استهدفتا سيارة مدنية تابعة لمكتب المتحدث المدني باسم قيادة عمليات بغداد تحسين الشيخلي.
في موازاة ذلك اعلن مصدر امني عراقي "العثور على جثة مجهولة الهوية القيت على الطريق الرئيسي في الحي العسكري شرق مدينة كركوك (240 كلم شمال)".
وارتفعت في الاسابيع الاخيرة وتيرة اعمال العنف في بغداد ومناطق اخرى من العراق.
وقتل 29 عراقيا واصيب 90 بجروح معظمهم عناصر في الشرطة في ثلاثة تفجيرات وقعت الخميس وسط مدينة كركوك الشمالية.
وجاءت هذه الهجمات بعد الاعلان عن اعتقال شخص يعتبر اعلى مسؤول عسكري في تنظيم القاعدة بالعراق ويدعى مخلف العزاوي (المكنى ابو رضوان).
كما جاءت بعد اكثر من اسبوع على تهديد "دولة العراق الاسلامية" بالثأر لمقتل زعيم التنظيم اسامة بن لادن في باكستان على ايدي قوات اميركية.
ومن المقرر ان تغادر القوات الاميركية وعديدها حوالى 47 الف عسكري العراق اخر كانون الاول/ديسمبر 2011، وفقا للاتفاقية الامنية الموقعة بين بغداد وواشنطن في تشرين الثاني/نوفمبر 2008.
واعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 11 ايار/مايو انه سيجتمع بالكتل السياسية لتحديد الموقف من امكانية الطلب من القوات الاميركية المتواجدة في البلاد منذ عام 2003 تمديد فترة بقائها.
وهدد التيار الصدري الشيعي بزعامة مقتدى الصدر برفع التجميد عن جيش المهدي، الجناح المسلح للتيار الذي سبق ان خاض معارك ضارية مع القوات الاميركية والحكومية، في حال تقرر تمديد بقاء القوات الاميركية.