ميونيخ مرشحة بقوة للوصول إلى الجولة الثانية من سباق الفوز باستضافة الأولمبياد الشتوي
وسيقوم مدير اللجنة الأولمبية الدولية جيلبرت فيلي بالإعلان المنتظر بعد جولة أولى من التقييم وقبل عام تقريبا من اختيار المدينة المضيفة للأولمبياد خلال جلسات اللجنة في السادس من تموز/يوليو 2011 بمدينة ديربان الجنوب أفريقية.
ومن المرجح أن تصل بيونج تشانج وميونيخ إلى القائمة القصيرة كما أنه من غير المتوقع أن يتم استبعاد مدينة إنيسي الفرنسية رغم أن فرصتها تبدو أضعف من منافستيها السابقتين.
وتأمل بيونج تشانج أن يحالفها الحظ في محاولتها الثالثة بعدما خسرت بفارق ضئيل أمام فانكوفر وسوتشي في استضافة دورتي 2010 و2014 على الترتيب.
وحسنت كوريا الجنوبية من حالة المنتجع الشتوي منذ ذلك الوقت كما أنها تحظى بالدعم الحكومي والصناعة الوطنية والشعب الكوري الجنوبي ونجوم الرياضة اللامعين مثل ملكة التزلج كيم يو نا.
وبدأ تخفيف عدد القيادات بالملف الكوري الجنوبي حيث أنهى كيم جين سون عمله مع الملف الأسبوع الماضي لينفرد تشو يانجهو برئاسة الملف إلى جانب منصبه كرئيس للمجلس التنفيذي للملف.
وربما تجد اللجنة الأولمبية الدولية صعوبة في تجاوز بيونج تشانج للمرة الثالثة على التوالي حتى أن وصول المدينة الكورية الجنوبية إلى القائمة القصيرة يبدو مجرد شكليات.
في الوقت نفسه تعتبر ميونيخ مرشحة بقوة للوصول إلى الجولة الثانية من سباق الفوز باستضافة الأولمبياد الشتوي وإذا فازت العام المقبل بشرف استضافة أولمبياد 2018 فستصبح بذلك أول مدينة تنظم الأولمبياد الشتوي والصيفي على حد سواء بعدما نظمت دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1972 .
ولكن رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية توماس باخ الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس اللجنة الأولبية الدولية حذر من أن قبول المدينة كمرشح رسمي "لن يكون إجراء شكلي ".
ويخطط الألمان لاستضافة الألعاب الأولمبية في ملاعب رياضية معدة خصيصا للألعاب الشتوية مثل جارميش بارتنكيرشن وملاعب أولمبياد 1972 القائمة حاليا.
ولكن الملف الألماني يواجه اعتراضات داخلية من المهتمين بالبيئة وحركة "نوليمبيا" الشعبية المعارضة للأولمبياد.
ورغم أن إنيسي تعتبر دخيلة على قائمة المرشحين الثلاثة فلا يتوقع أن يستبعدها مسئولو اللجنة الأولمبية في هذه الجولة.
ويجب على المنتجع الفرنسي أن يطور نفسه بشكل كبير لكي تكون أمامه أي فرصة حقيقية عندما يحين موعد التصويت النهائي ولكن أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية سيكتشفون أيضا أن جبال الألب توفر ملاعب طبيعية ممتازة.
وقال ويلي بوجنر رئيس ملف مدينة ميونيخ: "اتوقع وصول المدن المرشحة الثلاث إلى الجولة التالية ، فهذا ما تريده اللجنة الأولمبية الدولية نفسها".
ومن المرجح أن تصل بيونج تشانج وميونيخ إلى القائمة القصيرة كما أنه من غير المتوقع أن يتم استبعاد مدينة إنيسي الفرنسية رغم أن فرصتها تبدو أضعف من منافستيها السابقتين.
وتأمل بيونج تشانج أن يحالفها الحظ في محاولتها الثالثة بعدما خسرت بفارق ضئيل أمام فانكوفر وسوتشي في استضافة دورتي 2010 و2014 على الترتيب.
وحسنت كوريا الجنوبية من حالة المنتجع الشتوي منذ ذلك الوقت كما أنها تحظى بالدعم الحكومي والصناعة الوطنية والشعب الكوري الجنوبي ونجوم الرياضة اللامعين مثل ملكة التزلج كيم يو نا.
وبدأ تخفيف عدد القيادات بالملف الكوري الجنوبي حيث أنهى كيم جين سون عمله مع الملف الأسبوع الماضي لينفرد تشو يانجهو برئاسة الملف إلى جانب منصبه كرئيس للمجلس التنفيذي للملف.
وربما تجد اللجنة الأولمبية الدولية صعوبة في تجاوز بيونج تشانج للمرة الثالثة على التوالي حتى أن وصول المدينة الكورية الجنوبية إلى القائمة القصيرة يبدو مجرد شكليات.
في الوقت نفسه تعتبر ميونيخ مرشحة بقوة للوصول إلى الجولة الثانية من سباق الفوز باستضافة الأولمبياد الشتوي وإذا فازت العام المقبل بشرف استضافة أولمبياد 2018 فستصبح بذلك أول مدينة تنظم الأولمبياد الشتوي والصيفي على حد سواء بعدما نظمت دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1972 .
ولكن رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية توماس باخ الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس اللجنة الأولبية الدولية حذر من أن قبول المدينة كمرشح رسمي "لن يكون إجراء شكلي ".
ويخطط الألمان لاستضافة الألعاب الأولمبية في ملاعب رياضية معدة خصيصا للألعاب الشتوية مثل جارميش بارتنكيرشن وملاعب أولمبياد 1972 القائمة حاليا.
ولكن الملف الألماني يواجه اعتراضات داخلية من المهتمين بالبيئة وحركة "نوليمبيا" الشعبية المعارضة للأولمبياد.
ورغم أن إنيسي تعتبر دخيلة على قائمة المرشحين الثلاثة فلا يتوقع أن يستبعدها مسئولو اللجنة الأولمبية في هذه الجولة.
ويجب على المنتجع الفرنسي أن يطور نفسه بشكل كبير لكي تكون أمامه أي فرصة حقيقية عندما يحين موعد التصويت النهائي ولكن أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية سيكتشفون أيضا أن جبال الألب توفر ملاعب طبيعية ممتازة.
وقال ويلي بوجنر رئيس ملف مدينة ميونيخ: "اتوقع وصول المدن المرشحة الثلاث إلى الجولة التالية ، فهذا ما تريده اللجنة الأولمبية الدولية نفسها".


الصفحات
سياسة








